“الأيام التي أنا فيها الآن خشبيّة الشكل ، جافة ، وخالية من الحياة ، وقابلة للاشتعال في أي ومضة حنين”
“لذلك الأيام التى أنا فيها الآن خشبية الشكل، جافة، وخالية من الحياة، وقابلة للاشتعال فى اى ومضة حنين. انها أيام من النوع الذى نكبر بها أكثر من حجمها الزمنى فى العمر، أيام لا تغادر الجسد إلا بقطعة من الأسئلة، وقطعة أخرى من الكذب!”
“يا وطن..من اين ابدأ؟من البداية التي ما عدت اذكرها؟ام من النهاية التي لا اريد ان اذكرهافأحيانا تتشابه بداياتنا ونهاياتنا حد المللفيا سيدي..أجبني..من أنا؟وعلى اي المحطات اقف الآن؟ولماذا اقف الآن في انتظار معجزةتعيدني الى الحياة..او تعيد الحياة الي؟”
“لكنها الدنيا و الأيام يا "مهل" من سعد فيها بنفسه .. شقي فيها بغيره ولا يعلم إلا من يُسيرها متى تذرو في وجوهنا رماد قسوتها .. وهي تردد ..الآن فقط أتى دوركم أيها الفانون”
“الأيام تمر والسعادة التي شملتني في سيناء تقلصت وأخذت تضم أطرافها في قبضة ترقد الآن بين ضلوعي”
“الحياة جافة في عروقي و مفاصلي متخشبة”