“أنا لا أريدُ تقبيلَ شَفتيكِ شَهوةًبل لأعلِمَ كُلَّ مَنْ يعشَق كيف يُصبحُ السُكْرُ بلا نبيذعلى يدِ إمرأة”
“أنا لا أريدُ الموتَ شهيداً في حُبكِكوَفاءاً مِنيبل أريدُ الحياةَ عاشِقاً في حُبكِكرُجولَةً مني”
“أنا لا أريدُ ميناءَ سَلامٍ في الحُبأنا أريدُ البحرَ كلهُ لذلِك دَعي عينيكِ تـُصَفِقُ ليكي أغرقَ فيهِما”
“مُحتَرِفٌ أنا في كِتابَةِ الشِعرِ وتقمُصِ المَشاعرومُبتَدىءٌ أنا في قِراءَةِ شَفتيكِ”
“لا تستهين بضعف قلب إمرأة .. لأنها أحيانا تعرف كيف تحارب .. بضعفها .”
“أريدُ منكِ أنْ تَمنَحينيتذكرةَ التورُطِ بكِأو تمنَحيني حَق اللجوءِ إليكِأريدُ تذكرَةً منكِأدخلُ بها إلى عالمِكِ الُمدهِشولا أخرجُ منهُ إلا مُحَملاً على الأكتاففأنا مُنذ يومين بَدأتْ تنتابُني حالة التوحُدِ بكِأريدُ أنْ أترُكَ كُلَّ القصائِدِ خلفيوأترُكَ كُلَّ الأشعارِ خلفيوكل الحَضاراتِ خلفيكي تـُعَلِمَني يديكِ أصولَ الكِتابَةِ والتَعبيرْأريدُ أنْ أرجعَ طِفلاً على يديكِولا شيءَ يُرجعُني طِفلاً سوى إمرأة مثلكِأريدُ أنْ أقرأ مُستَقبلي على كفيكِفقراءاتُ العرافينَ والكَهنة كُلها كاذِبةأريدُ أنْ أحمِلَ عنكِ أحزانَكِ أو بعضاً مِنهاكي أتأكدَ أني أصبَحتُ رجُلاً يستحِقُ الحياةأريدُكِ أنْ تكوني كُلَّ شيءْكي أمتَلِكَ كُلَّ شيءْلأنكِ كُلَّ شيءْ”