“إن الانسان الصادق مع نفسه هو الذي إذا اخطأ في حق آخر اعترف له بخطئه واعتزر عن وقدم الترضية التي تتلاءم مع حجم الخطأ .. والإنسان الكريم هو الذي يقبل الاعتزار ويجود بالعفو ويصفو قلبه من المرارة بمجرد قبول الاعتذار”

عبد الوهاب مطاوع

Explore This Quote Further

Quote by عبد الوهاب مطاوع: “إن الانسان الصادق مع نفسه هو الذي إذا اخطأ في حق… - Image 1

Similar quotes

“فإذا سألتني عن أسلوب الاختيار الأمثل لشريك الحياة أجبتك بأن أفضل الاختيارات هو ما صادف هوى القلب ولم يتعارض مع أحكام العقل . وأن ما يليه في الأفضلية هو اختيار العقل الذي لا يرفضه القلب أو يحتج عليه فيكون تربة صالحة لبذر بذور الحب ورعايتها ختى تتفتح أزهارها , أما أسوأ الاختيارات فهو اختيار العقل الذي يرفضه القلب وينفر منه نفوراً راسخاً لا أمل في تغييره ثم اختيار القلب الذي يرفضه العقل فيجعل من صاحبه ساحة للصراع بين نداءين متعارضين , ويحسمه العقل لصالحه في كثير من الأحيان بعد بعض السعادة وكثير من المعاناة.”


“بالرغم من أن أخطاء البشرية غالبامتشابهة .. فأننا لا نتعلم الكثير منها بكل أسف .. فنخطئ كثيرا .. ونتعلم قليلا .. ونقترب من تجارب غيرنا ونعرف أخطاءها ثملا نلبث بعد حين أن نسير علي نفس الدرب ونتجرع نفس التجربة بمراراتها .. كأننا مسوقون الي الخطأ بأقدار لا نملك لها دفعا .. مع ان الانسان هو سيد نفسه في النهاية ويستطيع ان يعيش " حيوات " عديدة وهو يتسلح بخبراتها لو وعي تجارب الآخرين وتجنب أخطائهم”


“اذا اصطدمت بأنسان في أول مره تلتقين به ..وأحسست انه اثقل الناس طلا ..وتساءلتي كيف يطيقه الأخرون !!! بل كيف يطيق هو نفسه ..وانتويت الاساءه اليه بعنف..فلا تتعجلي الأمور.ولا تغلقي كل الابواب..فقد يكون هذا الانسان من بين كل البشر هو نصفك الأخر الذي زعمت كل الأساطير اليونانيه انك تبحثين عنه منذ ميلادك”


“فالحق أن معياري الأول في الحكم على تصرفات الآخرين هو ألا تتعارض بالضرورة مع الشرع والدين والقيم الأخلاقية ثم بقدر المستطاع مع التزامات الإنسان الرشيدة تجاه أبنائه وأهله ونفسه وكل ما عدا ذلك جائز ومقبول إذا ما توفرت له الظروف الملائمة بغير ابتذال يسيء إلى احترام الإنسان لنفسه أو ينقص من قدره عند الآخرين”


“إن الخطأ ليس أن نعيش حياة لا نرضاها لكن الخطأ هو ألا نحاول تغييرها إلى الأفضل دائما”


“فى كل العصور كان هناك دائماً من يعتقدون أن ما يعرفونه هم وحدهم هو اليقين الذي لاشك فيه و أن ما يعرفه غيرهم هو الباطل الذي لاشك فيه، و الذي لا يستحق حتى سماعه أو مناقشته ،،،”