“عندما كُـنَّا نتبادل كلمات العَـتب ..كانَ الآخرين يسرقونَ حِـصَّتنا من السَّعادة .رُبما سُرِق ..رُبما ترَكتُه عائماً فوقَ ركوة فنجان قهوةأو مَنسيّاً في جيبِ حقيبتي القديمة ..رُبما تعرقلّرُبما طرقَ باب الليل و السهر كانَ غافياً ..!“الوقت” الَّذي لَمْ يَجمَعني بكَ …. مَنْ ضَـيَّـعه ؟”
“عندما أحسبُ عُمري رُبما أنسى هواك ,رُبما أشتاقُ شيئًا من شذاك !رُبما أبكي لأني لا أراك|إنما في العُمر يومٌهو عندي كُل عمري ..يومها أحسستُ إنّي : عشتُ كل العمرنجمًا في سماك !خبرني بعد هذا كيف أعطي القلب يومًا لِسـواك ؟”
“رُبما النور الذى أبحث عنه دائماً ليس هُنا أو هُناك و إنما النور أنـا ,فـ رُبما أنـا روح طاهرة !”
“رُبما ذات يوم نحكي عن الحكايات التي خبأناها في جيوب قلوبنا !”
“لِماذا أَعجز عن الصمود أمام كَلماتك ..! لماذا تكون حُروفك دوماً مصدر حزنٍ وحنين..رغم بَهجتها .! رُبما لأنها لَم تَستطع يَوماً أنْ تحتويني . .في قوالب الياسمين . . رُبما لِأنني-على شفا خيبة- خَرجت من القَفص ولم أعُدْ...لَم أَعُد ..”
“رُبما يُعجبني الرَسم الذي رَسمتُه لَك في خيالي ، أكثر مما تعجبني حقيقتك !”