“ابتعدت أنا عنك .. وقلت أني أفتقدكانسلخت منك .. وادعيت أني أحبكلكنني مجروحة .. لذا جرحتكإنه الألم جعلني لا أدركأني بإثمي مع اليهود قتلتك... لكني أنتظرك الليلة .. هناك عند قبرك .. وفي ثنايا قلبيتقوم في .. أقبل قدميك بوجهي.. مجددة معك عهد حبي وهذه المرة هو .. حب بعهد الدم أبدي”
“معك .. كل شيء مختلف .. يتلون بنكهة الروعة .. يتشبع بدفء الأمان .. معك أشعر أني أنا .. فهلم أضمك بين أجنحتي .. فكم تقت إليك .. إلي إنسان”
“حتي متي أرزح في قيودي؟؟؟ تعبتكم مرة ظننت أني حرة ... وأني من سجاني قد هربت فقط لأكتشف أني واهمة و أني في سلاسلي مأسورة لازلت... أريد التنفس و الحياة ... قد اختنقتقيود لا أملك منها فكاكا ..تدميني .. تسمرني مكاني .. لا أقوي حراكاأكتب بمعصم مكسور ..ألا حرية .. ألا حياة .. ألا نورألا رفقا بعصفور شهيقي المأسور ؟؟؟”
“كنت أعلم إني ضعيفة أمام حبي .. لذا أواجه وأحارب وأقاتل قلبي ..أردت وأريد راحة الموت الاختياري .. وأنت دنيا لذا فضلت أنا عنها انتحاري”
“عندما تبتعد عني .. أنفاسي تفارقني .. مع كفيك يرحل شهيقي .. يخبو بريقي ..أختنق طلبا لهواء بعبق روحك ..تحاربني نسائي أني أقوي من هواك ..لا يدركن أنني قد استسلمت .. رفعت راياتي ...لحب لا يري في العالم كله .. رجلا سواك ....”
“و أنا سيدي إذ أبحر معك داخل دمي .. أجدني أتوه .. تتقنني أنت .. و أنا لا أعرفني”
“تقولها لي "أحبك" فأذوب عشقا .. وأرمي أنا جميعا .. تحت قدميك .. مفاتيح مدني”