“وحين افترقنَا ..وحين افترقنَا ..تمنّيتُ سوقاً ..( يبيعُ السّنين ) !يعيدُ القلوبَ ..ويحيي الحَنين .. "— فاروق جويدةتمنّيتُ سوقاً ..( يبيعُ السّنين ) !يعيدُ القلوبَ ..ويحيي الحَنين .. ”
“وحين افترقنَا ..تمنّيتُ سوقاً ..( يبيعُ السّنين ) !يعيدُ القلوبَ ..ويحيي الحَنين .. ”
“وحين افترقنا.. تمنيت سوقا يبيع السنينيعيد القلوب ويحيي الحنين”
“هناك سوق واسعة في عالمنا العربي لتجارة القضايا و المواقف . . والأفكار . . تستطيع أن تجد لنفسك سوقاً في اليسار . . فإن لم تجد فلديك اليمين فإن لم تجد فلديك الوسط فإن لم تجد فلتتجار في الدين فإن فشلت تستطيع أن تكون مطرباً أو مهرجاً في السلك السياسي أو تُعد مسلسلات هابطة للتليفزيون .”
“وحين افترقنا ..تمنيت سوقا يبيع السنينيعيد القلوب يحي الحنينتمرد قلبي وقال انتهيناودعنا من العشق والعاشقينتمنيت سوقا يبيع السنينأبدل قلبي وعمري لديهوألقاك يومابقلب جديدتمنيت لو عاد نهر الحياةيكسر فينا تلال الجليدتمنيت قلباقويا جسورايجئ إليكبحلم عنيدولكن قلبيماعاد قلبي تغرب عنك تغرب عنيوما عاد يعرف”
“وَ أُعانِقُ الأيّامَ في عَينيكِ سِرًا لا يَبينْوُ نُصَافحُ الأقدارَ في خَوفٍ عَساها تَستَكِينحتّى إذا جاءَ الزمانُ مُزمجِرًاعَصِفَ الرَحيلُ بُحبِّنافَرجعتُ للحنِ الحَزينْكُل الذّي عشناهُ يُومًا عشتُ أذكُرهتُرى هل تَذكُرين ؟!قالت : أنامُ الليلَمثل الناسِ في كُلّ المُدنالحبُّ أصبحَ عندّناأن نَستريحَ إلى رغيفٍ أو رَفيقٍ أو سَكنألا نموتُ على الطريقوليس يعرفُنا أحَد*فاروق جويدة - المزادُ بلا ثَمن”
“وحين افترقنا،،تمنيت سوقا يبيع السنينيعيد القلوب ويحيى الحنينتمرد قلبي وقال:انتهيناودعنا من العشق والعاشقين”