“وَ أُعانِقُ الأيّامَ في عَينيكِ سِرًا لا يَبينْوُ نُصَافحُ الأقدارَ في خَوفٍ عَساها تَستَكِينحتّى إذا جاءَ الزمانُ مُزمجِرًاعَصِفَ الرَحيلُ بُحبِّنافَرجعتُ للحنِ الحَزينْكُل الذّي عشناهُ يُومًا عشتُ أذكُرهتُرى هل تَذكُرين ؟!قالت : أنامُ الليلَمثل الناسِ في كُلّ المُدنالحبُّ أصبحَ عندّناأن نَستريحَ إلى رغيفٍ أو رَفيقٍ أو سَكنألا نموتُ على الطريقوليس يعرفُنا أحَد*فاروق جويدة - المزادُ بلا ثَمن”
“اننا نريد من كل واحد منا أن يفكر هل يمكن أن يقدم نموذجاً في الحفاظ على الوقت أو النهم في القراءة, أو الحرص على صلاة الجماعة أو في الصدق أو التواضع أو خدمة الالاخوان أو بر الوالدين أو الغيرة على حرمات الله تعالى أو نصح المسلمين؟”
“اضحك بصوت عال إذا ابتهجت وإبك بلا حياء إذا همك شيء ... واشك همك لمن تستريح إليهم فإن لم تجد فسجله على الورق ...أو بالريشة ...أو على شريط كاسيت ...واهزم همومك باخراجها من مكانها إلى الهواء الطلق ...وطهر قلبك من الكراهية والرغبة في الانتقام ممن أساءوا إليك ...وعش حياتك باعتدال ...فلا تسرف في التفكير في المستقبل على حساب الحاضر ...ولا تتعامى عنه نهائيا .”
“ومن أجل أن تتخذ صورتك شكلاً إجتماعياً فلا بد من امرأة تحبها وتتزوجها ، أو تتزوجها بلا حب .. أو تستخدمها أو هي تستخدمك .. تكون في يدك أو تكون هي في عنقك .. في قلبك أو على قلبك .”
“هل تريد ان تعرف أحدث طريقة للسعادة وتجنب الاكتئاب وأمراض القلب والشرايين والقرحة والأرق؟ أضحك بصوت عال إذا ابتهجت وإبك بلا حياء إذا أهمك شيء واشك همك لمن تستريح إليهم فان لم تجد فسجله على ورق أو بالريشة أو على شريط كاسيت وأهزم همومك بإخراجها من مكانها إلى الهواء الطلق وطهر قلبك من الكراهية والرغبة في الانتقام ممن أساءوا إليك وعش حياتك بإعتدال فلا تسرف في التفكير في المستقبل على حساب الحاضر ولا تتعامى عنه نهائيا”
“أعرف تمامًا كيف تتحول الكلمة إلى باب، أو سكين، أو ضمادة، أو مسحة على الرأس، أو صفعة، أو ألفة قديمة، أو حنين، أو دفعة من على حافة، أو عناق.وأعرف كيف تقف في محل الندم.أنا لست بارعة في الكتابة، بل بارعة في الندم.”