“كلمة عمر الملهمة "لست بالخب ولا الخب يخدعني" علمت صاحبنا، والتجربة أكدت أن عليه ألا يتجاهل فراسته ولا يبوح بها، وألا يهمل الاحتمالات التى تخطر بباله، ولا يعتمدها، لئلا يظلم أو يظلم”
“لست بالخب ولا الخب يخدعني”
“لا حرج عليك أن تصدع برأيك , ولا حرج على أخيك أن يخالفك الرأي , ولا على الناس أن ينقسموا بين هذا وهذا , شريطة ألّا يتحول الأمر إلى استقطاب وتحزب وفرق متفرقة , يَغيرُ بعضها على بعض , وتتسارع لحشد الأنصار والموافقين , وكأنها أمام معركة الحياة الكبرى , أو مفصل الحق والباطل”
“إن العمل الذي لامخاطر فيه ولا كدر,لن يحوي شيئاً تحكيه أو تتندّر به.”
“وهو الشكور فلن يُضيّع سعيهم ** لكن يضاعفه بلا حسبانِما للعباد عليه حقٌ واجبٌ ** هو أوجب الأجر العظيم الشّانِكلّا ولا عمَلٌ لديه ضائعٌ ** إن كان بالإخلاص والإحسانِإن عُذّبوا فبعدلِهِ أو نُعّموا ** فبفضلِه والحمدُ للمنّانِ”
“بغير العلم لن نصنع دنيا ولا ديناً ”
“إن الإنسان الملحد إنسان يائس أُغلقت أمامه الأبواب والسدود, يتخبَّط على غير هدى, ويسير بدون غاية, ويعيش في ظُلمة نفسية حالكة, لايعرف بدايةً أتى منها, ولا نهاية يصير إليها, ولا غاية يتجه إليها.جئتُ, لا أعلم من أين, ولكنِّي أتيتُولقد أبصرتُ قُدَّامي طريقاً فمشيتُوسأبقى ماشياً إن شئتُ هذا أم أَبَيتُكيف جئتُ ؟ كيف أبصرتُ طريقي؟لستُ أدري!ص78”