“عندمآ نشفـى من هشآشٺنآ آلعآطفيـْہ آلمزمنـْہ ، بسبب ٺآريخ طآعن فيآلخيبآٺ آلۈچدآنيـْہ . يمكننآ مۈآچهٺم بمآ يليق بآلمعركـْہ من صلآبـْہ ۈصرآمـْہ ، ذلك أنه مآ كآن بآمكآنهم آلآسٺقۈآ۽ علينآ لۈلآ آلخرآب في أعمآقنآ أضعفنآ!”
“عندما نشفى من هشاشتنا العاطفية المزمنة، بسبب تاريخ طاعن فى الخيبات الوجدانية ، يمكننا مواجهتهم بما يليق بالمعركة من صلابة و صرامة”
“هل من يخبرنا ، ونحن نبكي بسبب ظلم من أحببنا ، أننا يوماً سنضحك مما اليوم يبكينا ؟ سنندم كثيراً لأننا أخذنا الحبّ مأخذ الجد . فلا أحد قال لنا أنه في الواقع أجمل أوهامنا وأكثرها وجعاً”
“. إن عظمة الله تتجلي في العدل بين سائر عِباده ، ففي حين أنه – سبحانه وتعالي – يرانا من فوق سبع سماوات ، فهو – في نفس الوقت- أقرب إليك من حبل الوريد .هل تدرك ذلك ؟”
“في كل مأزق في حياتي كنت أنتظر ذلك الشيء ما الذي لم اكن أعرف أنه عندي ليخرجني من هذا المأزق ... أنا الآن في انتظار هذا الشيء !”
“في العصور المبكرة من عمر البشرية لم يكن هناك ملوك ،وكانت نتيجة ذلك أنه لم تكن هناك حروب ، فكبرياء الملوك إذن هو من ألقى بالجنس البشري إلى غياهب الفوضى”