“اذا كنت لا أفهم نفسي فكيف أفهم القدر؟ فليكن ما يكون!”
“أُسْكُتي يا شَهْرَزَادْ .أُسْكُتي يا شَهْرَزَادْ .أَنتِ في وادٍ .. وأَحزاني بوادْفالذي يبحثُ عن قِصَّة حُبٍّ ..غيرُ من يبحثُ عن موطِنِهِ تحتَ الرَمَادْْ ..أَنتِ .. ما ضَيَّعتِ ، يا سيِّدتي ، شيئاً كثيراًوأَنا ضيَّعتُ تاريخاً ..وأهلاً ..وبلادْ ...”
“أحبوا السلام كوسيلة لتجديد الحروب، وخير السلام ما قصرت مدته. إنني لا أشير عليكم بالسلم، بل بالظفر. فليكن عملكم كفاحاً وليكن سلمكم ظفراً.لا اطمئنان في الراحة إذا لم تكن السهام مسددة على أقواسها. وما راحة الأعزل إلا مدعاة للثرثرة والجدل. فليكن سلمكم ظفراً.”
“فليكن وداعنا هائلاً عظيماً مثل حُبِنا.”
“فليكن زواجك يا بني شتاء ، فالندم في الصيف أسهل .”