“ليس في قضية الحرية حل وسط.”
“ كانت من النوع الذي هو حل وسط بين النسوة العاديات ، والنسوة اللواتي يشبهن مارلين ديتريش ”
“إن كفاح الانسان في سبيل الحرية ليس ناجما عن إرادة الحرية أو عن رغبة في التحرر، بل يعود إلي بعض العمليات السلوكية الخاصة بالكائن البشري والتي من أهم نتائجها تجنب مايعرف بالملامح "البغيضة" في المحيط او النجاة منها.”
“لقد جاء فرض الزكاة لظاهرة ليست في حدها واحدية الجانب. فافقر ليس قضية اجتماعة بحتة.فسببه ليس في العوز فقط، ولكن في الشر الذى تنطوي عليه النفوس البشرية. فالحرمان هو الجانب الخارجى للفقر، واما جانبه الداخلى فهو الأثم (الجشع)، والا كيف نفسر وجود الفقر في المجتماعات الثرية؟”
“كل حرية غير منظمة ستقود إلى خوف سيكولوجي من الحرية ذاتها ، وستقود إلى انهيار السكينة المعاشية وسط المجتمع ، وسيضيع الفرد تبعا لضياع البيئة الاجتماعية بشرطها في الأمن والسلامة لأفراد الخلية”
“يقول المثل: "اليد اللي ما تقدر تدوسها بوسها" !هذا المثل عدواني جدا .. يدعونا إلى أن ندوس يد الآخر ، فإن لم نستطع فهناك حل ذليل هو أن ننحني ونبوس هذه اليد .ألا يوجد حل وسط ، وهو أن نصافح هذه اليد ؟أظن - وليكن هذا الظن إثما - إن المفاوض العربي في عملية السلام يؤمن بهذا المثل ويطبقه بحذافيره .”