“وما جدوى كل هذا العالم حين تصحو على حلم هارب وليس أمام مرمى نظراتك سوى هذا الباب الموصد على خارجك الذاهب في البعيد”
“وما جدوى كل هذا العالم الافتراضي حين تقع برأسك على الوسادة وينطفئ من حولك كل شيء وتشتعل بك كل هذه الوحدة؟؟”
“ما الفائدة من أن تكون قادراً على كتابة أي شيء في هذا العالم, ولست قادراً على تغيير أي شيء في هذا العالم .”
“ما جدوى الشخوص بابصارنا نحو هذا الأفق القريب البعيد معاً؟”
“إن الذي لم يجرّه خوفه على أولاده، جرّه حُلمُهُ في أن يكون له حلم خارج شقائنا هذا على شط غزة”
“لم ينغلق الباب تماما على أحلامي ، لا تزال هناك فسحة صغيرة في الباب الموارب تسرب إلى نفسي بعض الأمل و الضوء ! لن أدع هذا الباب ينغلق”