“نافذة للرؤية،نافذة للسمع،ونافذة مثل فوهة بئر تلمس نهايتها قلب الأرض،و تشرع في وجه اتساع هذا الحنان المكرر ذي اللون الازرق المائي .نافذة تملأ أيادي التوحد الناعمة بالعطايا الليلية لعطور النجوم الكريمة،و يمكن من هناك استضافة الشمس في غربة الأزهار الشمعدانية. نافذة واحدة تكفيني،”