“لا رغبة لي بعلاقة معلقة، بدايتها جميلة ونهايتها مفتوحة.. متى تدرك بأنني تعبت من النهايات المفتوحة؟! تظن أنت بأن النهايات المفتوحة أسلم وبأنها أخف وطأة.. لكنها تستنزف سنوات غالية من أعمارنا.. تستنزف أحلاماً وآلاماً كبيرة..”
“ألا تنتمي لأحد أخف وطأه من أن تنتمي لواحد محجوب عنكِ للأبد .”
“وما أقسى أن تختار بين من تحب ومن تحب !”
“عليك أنت تختار أن تكون رئيسا للجامعة أو تكون جمال حمدان . لا توهم نفسك بامكانية الجمع بين الأمرين”
“متى تُدرك بأني تعبت من النهايات المفتوحة ياعزيز .. تظن أنت بأن النهايات المفتوحةأسلم .. ! .. وبأنها أخف وطأة .. ! ..لكنها تستنزف سنواتِ غالية من أعمارنا ياعزيز .. تستنزف أحلاما وآمالً كبيرة .. ! ..لا أحلم بِحُبِ مثالي .. ! .. ولا أرجو علاقة سرمدية .. كُل ماأتمناه ياعزيز علاقة سوية ..يكسوها الوضوح .. والصدق والإخلاص .. ! ..”