“حتى الإنتهاء من كتاب .. انجاز صغير يحتاج إلى إحتفال .. تصيَّد مناسباتك السعيدة و لو كانت صغيرة و لا تهم أحد !”
“لو كان العالم رجلاً لأهديته مسحةً على الرأس تهدئ من روعهو لو كانت فتاة لأهديتها وردةً حمراء تفوح شذاً يملأها بهجة و حب و سلام”
“العالم يحتاج إلى قائد بالفكر "صالح" و جنود بـ "رسالته" مؤمنين”
“كم هو غير مريح أن تكون ملاحقا مراقبا ؟ و كم هو ثقيل و خانق أن يسير بجانبك أحد يقوم بمحاسبتك على كل شاردة و واردة و يذكرك بكل ما صدر عنك و حدث منك ؟!التغافل هو أن أغض الطرف عن بعض الأخطاء و الهفوات الصغيرة التي لا تستحق أن يقام لها محكمة ، و قد يعتقده البعض أن التغافل سلبية أو قلة حيلة و لكنه في حقيقة الأمر حكمة ! .نعم عندما تتغافل المرأة عن خطأ صغير يصدر عن الزوج و لا تتحدث عنه ، يعتقد هو أنها تدبرله أمرا شريرا في حين أنها فقط تريد ألا تثير مشاجرة لأمر صغير بهدف الحفاظ على صفاء الجو، ليس لأنها قليلة الحيلة أو لا تستطيع أن تتخذ موقفا !و الرجال عندما يتغافلون في الغالب يتغافلون لانهم لا يريدون إشعال فتيل إحدى القنابل التي ستأتي بالقديم و الجديد و هم في غنى عن ذلك فيفضلون التغافل بحكمة ، و من أعاظم الرجال من قال " مازال التغافل فعل الكرام " – إنه الحسن البصري رحمه الله”
“صغيرة كفوفي ،و لكن عندما ارفعهما إليك .. يتجلى فيهما مساحات واسعةفقط لأنهما عكستا معاً ما في سمائك من جود و رحمة و كرم”
“صناعة العبارة .. فن يحتاج لإنتقاء عميق للكلمات و فيض صادق من الإحساس”
“الشهرة لا تهم .. من لا يرادف النجاح عنده الشهرة”