“أحتـاجـُكِ .. كلما أظلتني ( و أنا راهب النور) غيمـة الحزن الكبيـرة”
“الحزن قيلَ بأنّه صنفٌ كئيبٌ من صنوف العُجبلا أدري .. و لكنْ ..! ربّما قد غاب عنهم أنه صنفٌ غريبٌ من صنوف النور”
“و كلما أمسكت بحالة من حالاتي و قلت هذا هو أنا .. ما تلبث هذه الحالة أن تفلت من أصابعي و تحل محلها حالة أخرى .. هي أنا .. أيضاً..”
“يا حزين يا قـُـمـقـُم تحت بحر الضياعحزين أنا زيـَّك و إيه مستطاع ؟!الحزن ما بقالهوش جلال يا جدع !الحزن زي البرد ... زي الصداععجبي !!!!”
“أنا لِسه يارب . . بحطة إيدك ع المسرَح....أنا لِسه بحاوِل أستوعِب ف طبيعة الدور ....معييش النَض ... و خايِف بس أتوه و أسرَح...وقت أما تقرر تِكشِفني بـ سبوتّ النور.....”
“إن الإنسان مثله مثل الشجرة. كلما رنا إلى الأعالي و إلى النور إلا ونحت جذوره إلى التوغل في الأرض، في التحت، في العتمة و لعمق - في الشر.”