“دَلَقَ ماءًماءً كثيراًوغرق في الماء. ظنَّ روحه قماشةوأراد أن يغسلها. ”
“ظنَّ أنَّ المارَّة كلَّهم هووصاح بهم : هاي، أريد أن أقول شيئاًلكنَّهم غابوا كلُّهموغاب هوولم يقلْ أيَّ شيء. ”
“أشمُّ أحيانًا مثلَ هذه الرائحةِ. هؤلاءِ الذينَ غادروني من دونَ أن يطلبوا دمعةً أو كلمةَ وداع. الَّذين انسحبوا بخفَّةٍ من حياتي، كأنَّ ورقةً صغيرةً سقطت في الماء”
“أَعدِ الماء إلى النبع ولا تُزعج الغيمولا تُصلِّ، لا تُقلق الموتىدعْهم في ترابهم يستريحون”
“هل هذا منظرٌ لائق؟في يدي يومٌ قتيلوأريد أن أدفنه بهدوء.”
“هل كان عليَّ أن أرتطم بنفسي كلَّ هذا الوقت، ويرتطمَ كلُّ شيء بي، لكي أصير في النهاية فريسة صامتة؟ ألم يكن في وسعي، من زمان، أن أخفّف عن هذا العالم الضاجّ، صوتًا؟”
“في البدء كانت صفات، وكان علينا نحن أن نخترع أشياء تنطبق عليها.”