“وقفت تـراقب ملامحها في مرآية الحمامالإضاءة الباهتة ؛ أشعة فُـوق الكذبجايبة حركة عينيها التايهه في ماية حُزنها السَـاكتدمعتها نازلة تشُق في مكياجها طريق أبيضتبل شفايفها المشققة بريق الأمللسه مازال في جبينها أملقَـالت بصوت لنفسها مكسُوفو قبل ما تفتح حنفية الحقيقةتغسل وش الشغل عنّـها:أنـا امتى هفرح بقى ؟”
“ملعُـون رصيد الحُـب في قلبي ليك و الاحتيـاطيكـرامتي فُـوق راس الجَميـع مابتركعش لـ حَـد واطي”
“في عيد الحُب إللي فات :.هَـداني البحر في كَفيو نجمة فضي في صَفّيو ساعة ما قَـالي " بَـحبك "بيضا و بفيونكة في رَفـّي.”
“يُـوم ما قررت إنك ترجعلهاحُب عُـمرك إللي جواك عَـاشمات في طريقك لهاألف حلم ليك في قلبيهههه راحوا أونطه ؛ راحوا بَـلاش”
“احضُني في ايديك قَــلمارسمني في عين بنت حلوة ؛ كُـحلازرعني نجمة بتلمع في سَواد عينيكعلّقني في صِـدرك حِـجَاب يُـحرسكاكسر بـيّـا فَـراغ الوحـدة بين اتنين بيحبُوا بَـعض..رفضوا البُـعد”
“لا تَـسعى لخداعي ؛ فـأنـا لا أُخـدعو لا من اللائي يُبهرهن بريق الألـوَانو لا الكـلام الأنيق المعسولأنَـا في اتفاقية سَـلام دائم بين عقلي وقلبيفلا تحـاول التسلل من أي نوافذهما إليّبحُجة المشَـاعر ولا بحُجة المنطقتُـريد احتلالي بصدق ؟..كُــن إنسَانــَ”
“زي إحساس مُـهرج في سيـرك ؛ مداري حُـزنه بألوان بهجـة ؛ و حـاطط كُـل خيبته و يَــأسُـه في نُـكتة”