“حين أموت.. أتمنى أن يكتب على مثواي ما معناه:كان جريئاً على نفسه..لم يخش ضيق عباراته لأنه آمن باتساع رؤيته..دفع الثمن المطلوب في كل مرة..ولهذا لم يندم أبداً.”
“أشكرُ عمري الذي لم يكنْ لي وحديتقاسمتُه مع كلِّ البشَرومعَ النيلِ والصفصافِ والقمرومعَ الغسيلِ المنشور في نوافذِ الفقراءمع التأوه الصامت للحمّالين وشدو المستعبَدين وأوهامِ الأميّين وأصدافِ الساحلتقاسمتُ عمري راضيًا مرضيًاوربيتُني في مدرسةِ الاستغناء”
“أيها الأصدقاء المدافعون عن الفن لا تخلطوا الأوراق من فضلكم، فالفن الجيد قادر دائما على الدفاع عن نفسه مهما تعرض للاضطهاد،أما الفن المنحط فلا يمكن تحصينه من الهجوم عليه باستمرار مهما استقوى بالدولة المستبدة أو جماعات المصالح الاقتصادية المرتبطة به أو الإعلام الضحل الذي يتعايش عليه.الدفاع السليم عن الفن هو أن نقدم فنا يهم الناس ويعبر عنا وعنهم بصدق واحترافية، فيبرر ما ينفق فيه من جهود وأموال، ويؤكد للناس أن الفن قادر على أن يكون رسالة غالية لا مجرد سلعة رخيصة.”
“حين يموت الحرف الاول فوق لسانى ....فلكى يولد حرف ثانى ”
“وأريد أن تتأكدىأنى اصطفيتك بعدما الله اصطفاكىأنى أريدك أ، تعىأنى أحبك أنتِ .. لآ أياً سواكِ”
“إديني نفسك كلهابحلوها وبمرهاخلليني دايما احبهاوعلى عضام الخوف نعيشحبك لوحده يهمنيواللي انت خايفة يهدني..ما يهزنيشإوعي تقوليلي حعترفلك باللي فاتأنا اللي فات.. مايهمنيش”
“روحي بتحيا من نَفَسِكومدياني يا روح نفسكوامسك ف جسمك واتمسّكألقى مشاعرك تتاخرمين اللي جرّح أوراقك؟داقك ما قدّرشي مداقكوانا لو أكون برضك شائكلكن بحبك مالآخر”