“يجلسُ الليلُ حيث تكونين. ليلُك منلَيْلَكٍ.بين حين وآخر تُفْلتُ إيماءةٌمن أَشعَّة غمَّازتَيْك فتكسر كأسَ النبيذوتُشْعل ضوء النجوم .”
“سنصير شعباً حين ننسى ما تقولُ لنا القبيلة.... ,حين يُعْلي الفرد من شأن التفاصيل الصغيرةْسنصير شعباً حين ينظر كاتبٌ نحو النجوم , ولا يقول:بلادنا أَعلى ...وأجملْ !- إن أردنا”
“ الليلُ تاريخ الحنين، وأنت ليلي ”
“حين تطيلُ التأمل في وردةٍجرَحَتْ حائطاً، وتقول لنفسكَ :لي أملٌ في الشفاء من الرمل ، يخضر قلبُكَ...حين ترافق أنثى إلى السيركِذات نهار جميل كأيقونةٍ ، وتحلًّ كضيف على رقصة الخيلِ ، يحمر قلبُكَ...حين تعُدُّ النجوم وتخطئ بعدَالثلاثة عشر، وتنعس كالطفلِفي زرقة الليلِ ، يبيض قلبُكَ...حين تسير ولا تجد الحلمَيمشي أمامك كالظلِّ يصفر قلبُكَ ...”
“لن اسميك امرأةساسميك كل شيءأنت عندي مفاجأة..ومرايا لكل ضوء”
“وليكن.. لابد لي أن أرفض الموتوإن كانت أساطيري تموتإنني أبحث في الأنقاض عن ضوء، وعن شعر جديد”
“الشاعر الكبير هو من يجعلني صغيراً حين أكتب ... وكبيراً حين أقرأ!”