“ينهار صمودها, تهتفه, لا يرد, تبكي.. ويضحك الحبسيظل يخطيء في حقها ثم يمنّ عليها بالغفران عن ذنب لن تعرف أبدا ما هو, لكنّها تطلب أن يسامحها عليه.هكذا هنّ النساء إن عشقن!”
“سيظل يخطيء في حقها ثم يمن عليها بالغفران عن ذنب لن تعرف أبداً ماهو ..لكنها تطلب أن يسامحها عليههكذا هن النساء إن عشقن”
“سيظل يخطئ في حقها ثم يمن عليها بالغفران، عن ذنب لن تعرف ابدا ما هو، لكنها تطلب أن يسامحها عليه. هكذا هن النساء إن عشقن!”
“ينهار صمودها . تهاتفه . لا يرد . تبكي و يضحك الحب”
“بينما ما عادت هىّ تتقبّل فكرة ان يتصرّف بها هذا الرجل كيفما شاء , و أن يمنّ عليها بالحب و الاهتمام , فقط حين يسمح لة وقتة بذلك”
“لا امرأة تستطيع تفسير صمت رجل. و لا الجزم بأنّها تعرف تماماً محتوى الرسالة التي أراد إيصالها إليها. خاصة إن كانت تحبّه. فالحبّ عمًى آخر في حدّ ذاته. ( أمّا عندما تكفّ عن حبّه فلا صمته و لا كلامه يعنيانها و هنا قد يخطئ الرجل في مواصلة إشهار سلاحه خارج ساحة المعركة على امرأة هو نفسه ما عاد موجودًا في مجال رؤيتها ! ) ...”
“إن المهم في كل ما نكتبه .. هو ما نكتبه لا غير ، فوحدها الكتابة هي الأدب .. وهي التي ستبقى ، وأما الذين كتبنا عنهم فهم حادثة سير .. أناس توقفنا أمامهم ذات يوم لسبب أو لآخر .. ثم واصلنا الطريق معهم أو بدونهم”