“آهٍ .. كَمْ أشْعرُ بالإعياءْ”
“كَمْ أُحبُّكِ ’ كم أُحبُّكِ، كَمْ سَنَهْأَعطيتني وأَخذتِ عمري. كَمْ سَنَهْوأَنا أُسمِّيكِ الوداعَ، ولا أُودِّع غير نفسي . كم سَنَهْ”
“آهٍ يا أرض الكتب المقدسة التي لا قداسة فيها لكتاب ..ويا أرض النبوءات التي أكلت جميع أنبيائها ...”
“آهٍ لو لم أكن صائماً !.. لكنتُ رددتُ عليك وسببتُك مراراً مخبراً إياك ألا شرف لأمك.. لكني - للأسف - صائم !”
“وَكَمْ قَدْ عِشْتَ كَمْ بالقُرْبِ مِنْها . . وَلكِنَّ الفِراقَ هُوَ السَّبيلُفصبراً كلُّ مُؤتلفينِ يوماً . . مِنَ الأَيّام عَيْشُهُما يَزُولُ”
“كَمْ قد ملَلْنا في اشتدادِ وضوحنا زمناً يُبدّلُ وجههُ بالأقنعةْ .. ! لِمَ كلُّ هذا الياسمينِ وليستِ الأيامُ إلا زهرةً متوجعَةْ .. !”