“لو كان الإسلام جلباباً و لحيه لما حارب الرسول (ص) كفار قريش”

خالد بيومي

Explore This Quote Further

Quote by خالد بيومي: “لو كان الإسلام جلباباً و لحيه لما حارب الرسول (ص)… - Image 1

Similar quotes

“أكتر حاجه بتوجعني عالفيس لما ألاقي بنت كاتبه انها خلاص هتتخطب ومسافه ما اخش بروفايلها اباركلها ألاقيني أنا - و الميه و خمسين شاب اللي عندها - معمولنا ديليت في 3 ثواني ..المجد لكل بنت محسستنيش اني كنت مجرد اوبشن ..”


“هل تعلم أن البنت المصريه قد تفقد أنوثتها إذا محطتش 15 قلب ♥ جنب أي ستاتس أو كومنت بتكتبه حتى لو كانتعبت ♥ و نفسي ♥ أنتحر أو أبويا♥ طلق♥ أمي ♥ أول ♥ امبارح”


“واحد شكله جديد عالفيس باعتلي عالإنبوكس وبيقولي"هو أنت تعرفني؟؟؟" .. قلت له "لأ معرفكشي" .. قالي لي "أصل انت بتظهرلي كتير عالجنب ضمن الأصدقاء المشتركين فقلت أكيد يعرفني" .. قلت له "لا والمصحف معرفكش" .. قالي "بس ده بيني وبينك 32 صديق مشترك" ..قلت له "و رب الكعبه معرفك" ..قالي "بص انا عملتك آدد عشان أنت كل شويه بتظهرلي في العمود اللي عالجنب ده فيمكن تطلع تعرفني" .. قلت له "يا مرحب يا سيدي بس للأمانه أنا معرفكش" .. قاللي " طب تعرف بقى واحد اسمه (محمود مش عارف ايه)" .. قلت له "لأ والله معرفوش" .. قالي "اصل انا لما عمتلك آدد لقيته ظهرلي ضمن الاصدقاء المشتركين فقلت اكيد يعرفني" .. قلت له "معرفوش و لو فضلت تضيف الناس بالطريقه دي هتلاقي نفسك بتتعرف عالفيس كله في خمس دقايق" ..قالي "طب أعمل ايه؟ بلاقيكو بتظهرولي كتير عالجنب كل شويه وأنا بزهق فبأضيفكوا وأقول يمكن يعرفوني" .. قلت له "طب طالما بتزهق مريحتش دماغك ليه و عملت لنا كلنا بلوك عشان منظهرلكش خالص عالجنب ده كل شويه" .. قالي "ما أنا خفت تطلعوا تعرفوني في الآخر فتدوروا عليا في الفيس تلاقوني عاملكوا بلوك فتزعلوا" !!!! قلت له فعلاً ..."الغَبـَــــاءْ لاَ دِيِنَ لـَــــــــــــه « ...”


“كان وحيداً فتزوج , عندها صار أكثر وحدة”


“الناس نوعان :- تعساء .- و سعداء يجيدون اخفاء تعاستهم”


“أقسم لك يا عزيزي – وسامحني إن ضايقتك صراحتي - أن زعيمك السياسي الذي تعشقه حد الموت لن يبقى لأجلك في البلاد إذا ما انتكست البلاد أكثر وأكثر و انحدرت للقاع و أصابها الجوع والوباء والطاعون وصارت الروائح تفوح من جثث الشوارع .. لن يموت أحدهم لأجلك ، أنت فقط من تموت لأجلهم ، زعمائنا يا عزيزي جميعهم يرفلون في البذخ والنعيم ، مليونيرات ، سيغادرون إلى خارج بلادنا لحظه السقوط بغير رجعه ، و يا روح ما بعدك روح .. الليبراليون إلى أمريكا وأوربا ، و مشايخ الإخوان والسلفيه إلى قصور الخليج والدول العربيه ، والمثقفون تنتظرهم المؤتمرات ووظائف الاستشاريه في كل دول العالم ، ولن يتبقى في بلادنا يا عزيزي سوى أنا وأنت .. فقيران .. جائعان .. تائهان .. مريضان ... نتقاتل ونحارب بعضنا البعض من أجل رغيف الخبز بعد أن كنا بالأمس نقف جنباً إلى جنب نطالبهم بالكرامه والحريه ، لكنهم رحلوا بعد أن أفقرونا بعنادهم ، وأمرضونا بصراعاتهم ثم جعلونا نتقاتل لأجل مسمياتٍ صدّروها إلينا لم نعرفها قبل اليوم .. مسمياتٍ كــ (الشرعيه) و (الشريعه) و (الهويّه) و (دينيه الدوله و مدنيتها) ..”