“بتغیب عني أيام ولیاليبس بتفضل شاغل باليعلشان إنت بالنسباليحد مھم بجد .. وغالي”

بسمة العوفي

Explore This Quote Further

Quote by بسمة العوفي: “بتغیب عني أيام ولیاليبس بتفضل شاغل باليعلشان إنت… - Image 1

Similar quotes

“محتاجلك جنبي ياربفي كل زمان ومكانلما أطمن ..ھعرف أفكروأرجع إنسانوجودك بس إنت ياربيبیريحنيوده أقصي أمان”


“أتذكر كلمة صديقتي " قاومي .. أنت ِ قوية " ، وأبتسم باستهزاء لأوقن بمدي صحة إجابتي عليها " ودي لما بتتكسر .. بتتكسر بجد ".”


“شايفة نفسي بنزل في بیر غويط ملوش قرارحاسة إني محتارة .. بدون أي إختیاروروحي جوايا بتعلن الإنكسار ..وصوت بعید عني بیلعن الإنھیار”


“دعنا نفرّق أولا بين ما يفعله الخوف وما يفعله الاجتياح . لنتخيل أن هناك شخص ما قيّد رسغيك وأنت لم تستطع المقاومة ، لكننك تتوجع ، صوت أنينك يثير مغتصبك فيزيد ربط وثاقك ، فتتوجع أكثر . ويستمر التنافس بين العُنف والألم حتي تطلق صرخة مدوّية تزلزل العالم حولك ، هنا يُكسر حاجز الخوف ، الخوف من التعبير عن الألم . ويصبح العنف لا جدوى له كسقوط المياة من مرتفع عال إلي قاع النهر ، فتتآكل قوّتها بالتدريج وتسير مع التيار . تمزيق غشاء الخوف يؤدي لتعادل القوى ، وتعادلك مع خصمك يُربكه ، ويثير جنونه لاسترداد سيطرته بكل الأشكال . فينشغل هو بالحيل والأساليب التي لا تجدى ، كمحاربة دون كيشوت لطواحين الهواء ( كان دون كيشوت يحارب طواحين الهواء علي اعتبار أنها اعداء دون أن يقترب منها ويعرف حقيقتها ) وتنشغل أنت باكتشاف مناطق مضيئة أخرى تدعّم قوّتك التي تعرفت عليها أخيراً.أما الاجتياح فهو مثل موج البحر الهاديء . متفاوت مبين المدّ والجذر لكن ذلك لا يُنتقص أو يزيد من وجود البحر . حركة الأمواج تجدد من وضع المياة ، وتعيد ترتيب صفوفها وتنفّث عنحرارتها وغضبها . هدوئها لا يعني الموت ، وثورتها لا تعني الفناء ، بل هي دورة حياة متكاملة بين الهبوط والصعود الأبدي . مع حفاظها الدائم علي الانتشار والنمو والتجدي”


“من الفوائد الثانوية للثورة أنها جعلتني أدقق النظر جيداً في ما أراه، الثورة ليست فقط ثورة على نظام الحكم، الثورة أيضا على كثير من الصور النمطية التي تبثها وسائل الإعلام، مثلا أصبحت أرى داخل الصورة ليس فقط سطحها، أشم رائحة الغاز في صور المتظاهرين، أشعر بألم شخص فقد عينه أو قدمه أو أصيب برصاص، كنت أخاف النظر إلى صور القتل والدم، صرت أدقق النظر بها كي أشعر بهول الحادث، عندما أرى مشاهد القتل الوحشية في فلسطين، التي تربينا عليها من خلال الشاشات التي تنقلها كمضمون إخباري لا إنساني، أعرف أن الصورة التي تساوي 1000 كلمة، تحمل في طياتها صورة أخرى تساوي مليون.”


“نحن دائما ما نقرأ الأخبار بصيغة “هناك“، نسمع عن الرصاص والقتل والدم والقنابل كأنها فيلم، لا يدخل في إدراكنا أبداً كما يحدث في الواقع، لكن عندما حدث ذلك في الواقع وجدناه أكثر عمقا عما كنا نعتقد.”