“و قد استغل الاستعمار العالمي في غارته الأخيرة هذا الاعوجاج المنكور ، و شن على تعاليم الإسلام حرباً ضارية ، كأن الإسلام المظلوم هو المسئول عن الفوضى الضاربة بين أتباعه .”
“الإسلام هو الإسلام، لا زال مستعدا أن ينهي شقاء البشر و لكن تبليغ هذا الإسلام و القيام به هو الذي ضَعُف. و لذلك كان بعض السلف الصالح يقول: يا له من دين لو أن له رجالا”
“إن الإسلام دين العدالة والمرحمة, ومن تصور أنه يأمر باسترقاق الزوجة والإطاحة بكرامتها فهو يكذب على الله ورسوله.ويؤسفني أن بعض الناس يتحدث عن الإسلام وهو شائه الفطرة قاصر النظرة, و مصيبة الإسلام في هذا العصر من أولئك الأدعياء”
“. فإن الإسلام من حيث هو جنسية عامة بين أتباعه فى قارات الأرض الخمس قد ضعف كثيرا على حين قويت القوميات الخاصة!. ثم إن الإسلام ضعف كذلك بوصفه قوة خلقية عاصمة من الدنايا والرذائل ولم يوجد شىء يغني غناءه فى رفع مستوى المسلمين الأدبي!”
“كان ابن سبأ يهوديا من صنعاء ، و كانت أمه سوداء ولهذا قيل له "ابن السواء" . و قد كان هذا اليهودي يمتلئ حقدا على الإسلام والمسلمين فبيت في نفسه أمراً لتخريب دولةالإسلام”
“يقول الشاعر:وقالوا شرعة الإسلام تقضي * بتفضيل الذين على اللواتيو قالوا الجاهلات أعف نفسٍا * عن الفُحش من المتعلمات لقد كذبوا على الإسلام كذبًا * تزول منه الشيم مزلزلات أليس العلم في الإسلام فرضا على أبنائه و على البنات”