“تكادُ الوجوهُ أن تتحدثَ من صمتها.”

سهام مرضي

Explore This Quote Further

Quote by سهام مرضي: “تكادُ الوجوهُ أن تتحدثَ من صمتها.” - Image 1

Similar quotes

“أتيّمُ بك من عينيك، فهذا يعني أن قلبي ان غضب منك أعادك إليهِ عقلي فمن أين سأنفذُ منك؟!”


“ربما نلتقي في حلم آخر، ربما اعتلينا صفحة السماء لنقبل بعضنا، ربما جادت الأوهام علينا بيوم آخر، ربما أعادوك لي، ربما عدت من نفسك، ربما مررت يومًا من أحد الأرصفة اللندنية التي تبيع الكتب المستعملة ووجدت امرأة ممزقة الثياب موشومة بالتعب تعرض عليك كتابي كهدية مجانية مع كتاب آخر، ربما فكرت أن تتصدق عليا واشتريته، لذلك سأحرص على نشر رسائلي إلك في كتاب، عل الرياح تحمل إليك بعضًا من أوراقي”


“لحظه يغصب فيها رجل اي رجل يتحطم حلم انثى اي انثى!!تتهشم الحكايات والأحلام والوجوه الجميله تتكئ على اعتاب الزمن الراحل وبقايا الذكريات وتشيخ بعينيها الصور الجميله ويعلو محياها الهم وتقتات من الزفرات والأنين وتسطر امنياتها على السحب..كل ليله..ولحظه يرضى فيها رجل اي رجل يلتئم جرح انثى اي انثى!!تعاود البناء من جديد بكل امل وتفاؤل.. تختط الفرح قصائدها وتشيع في العالم بهحه من حولها وتتفتح كزهرة الربيع وتوشك ان تغادر اسقامها والألم. وعلى حين غره من الزمن يعاود السيد غضبه فتتحطم تلك الأنثى مره اخرى وثالثه ورابعه لكنها ابدا لا تمل..كم هي عصاميه وحازمه ومثابره .. كم هي سعوديه!!”


“حين تأتي ستغني الأرض وتصبح نديه برائحه انثى حين تأتي ستولد الأحلام من جديد وستثقل النساء العواقر!”


“*الذين توارًوا خلف بابِ الغياب وسلسلوهُ بالاقفال ورحلوا ، اكثرُ رفقاً من أولئك الذين تركوه موارباً على كلّ احتمالاتِ الصّب المؤمّلِ بالسّحب مُزناً وبالشكِ يقيناً. !.”


“ القرآن قال : ( وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنْ الدُّنْيَا ) و ين الحديث الشريف عندك الرسول يقول : " عش في الدنيا كأنك تعيش أبداً " وين رسالتنا الأرض الخلافة .. العمارة .. الحياة .. الأملأنتِ توهمين نفسك إنك ملتزمة وإن هذا دين, عشان يرتاح عقلك الباطن وضميرك .. من المسألة عن دورك في الحياة و أهدافك .. وعن وقتك , تختصرين المسافات في الوهم !! هذا في علم النفس أسمها ( حيل الدفاع النفسي )التبرير عشان الإنسان يحتفظ بأكبر قدر ممكن من التوازن أنتِ جالسة تموتين و تسمينه دين !! .. حرام عليك الدين هو الحياة .. هو الأمل .. هو الابتسامة .. هو التوازن تعيشين زي الأنعام وتسمينه زُهد .. أي زُهد هذا إلي يحولك إلى كتلة من اللحم و الشحم و العقم .. ”