“النمطيون لا يسألون الله إلا حسن الخاتمة و النجاة من النار, و ينسون أن يسألوه علماً و فهماً و عملاً و تطوراً, و بنية تحتية و تكنولوجيا حديثة, و استقراراً سياسياً و اقتصاداً متيناً, فالموت عندهم راحة من كل هذا. النمطيون يبنون بيوتاً و لكنهم لا يبنون مدينة, يزرعون شجرة ولا يزرعون حديقة. النمطيون لا يعلمون, ولا يريدون أن يعلموا, و يحبون أن يصنفوا ما يجهلونه تحت باب "علم لا ينفع". النمطية داء حضاري, يورث الدعة, و يدعو إلى الاستسلام و التسليم. الاستسلام لا يحقق السلام, العمل الصادق وحده يمنح الإنسان سلاماً فوق الأرض و تحتها”

ياسر حارب

Explore This Quote Further

Quote by ياسر حارب: “النمطيون لا يسألون الله إلا حسن الخاتمة و النجاة… - Image 1

Similar quotes

“النمطيون لا يسألون الله إلا حُسن الخاتمة والنجاة من النار، وينسون أن يسألوه علماً وفهماً وعملاً وتطوراً، وبنية تحتية وتكنولوجيا حديثة، واستقراراً سياسياً واقتصاداً متيناً، فالموت عندهم راحة من كل هذا. النمطيون يبنون بيوتاً، ولكنهم لا يبنون مدينة، يزرعون شجرة ولا يزرعون حديقة.. النمطيون لا يعلمون، ولا يريدون أن يعلموا، ويُحبون أن يُصنّفوا ما يجهلونه تحت باب «عِلمٌ لا ينفع». النمطية داء حضاري، يورِث الدّعة، ويدعو إلى الاستسلام والتسليم. الاستسلام لا يحقق السلام، العمل الصادق وحده يمنح الإنسان سلاماً فوق الأرض وتحتها.النمطية عبودية شفافة، لا يراها الإنسان إلا عندما يبدأ بالتلوين. لوّن حياتك، ولا تخشَ أن يُقال عنك مجنون، فذروة العقل الجنون. لوّن حتى يعرفك الناس، وحتى تعرف نفسك .”


“النمطيون لا يعلمون، ولا يريدون أن يعلموا، ويحبون أن يصنفوا ما يجهلونه تحت باب "علمٌ لا ينفع".”


“النمطيون لا يسألون الله إلا حُسنَ الخاتمة والنجاة من النار، وينسون أن يسألوه علماً وفهماً وعملاً وتطوراً.”


“و أوصى [الإسلامٍ] بالبر و الإحسان بين المواطنين و إن اختلفت عقائدهم و أديانهم: (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين و لم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم و تقسطوا إليهم) الممتحنة. كما أوصى بإنصاف الذميين و حسن معاملتهم: (لهم ما لنا و عليهم ما علينا). نعلم كل هذا فلا ندعو إلا فرقة عنصرية، و لا إلى عصبية طائفية. و لكننا إلى جانب هذا لا نشتري هذه الوحدة بإيماننا و لا نساوم في سبيلها على عقيدتنا و لا نهدر من أجلها مصالح المسلمين، و إنما نشتريها بالحق و الإنصاف و العدالة و كفى.”


“قد لا يفارقك الألم و لكنك تستطيع أن تفارقه”


“علمتني الحياة أن نصيب الإنسان هو أجمل أدبيات الحياة. فكلما أهمّني أمر من أمور أحد أبنائي أقول لزوجتي: "نصيبه هكذا"، ما أجملها من كلمة، و ما أعمقه من معنى، فبعد كل المحاولات لا يوجد هناك شيء اسمه فشل، و لكنه النصيب”