“أنا لتعجزنا الحياةفنلومها....لا عجزناونروح نندب حظناونقول: هذا الحظ لم يخلق لناهو عصرنا!!_لكننا لسنا به الفرسان”
“انا لتعجزنا الحياة ..فنلومها .. لا عجزنا ،ونروح نندب حظنا ،ونقول : هذا العصر لم يخلق لنا !- هو عصرنا !- لكننا لسنا به الفرسان ..نحن قطيع عميان يفتش فى الفراغ عن البطولة ،والأرض بالأبطال ملأى حولنا !- ملأى .. ولكن باللصوص !- الكأس حقاً نصف فارغة فماذا لو ترى النصف الملىء ؟ !لو لم تكن فى العالم الأضداد ما قلنا : " عظيم أو قمىء " !- إنى لأعلم .. غير أن الزيف يغتال الحقيقة !أقرأت يوما فى الحكايات القديمة ،عن غادة حسناء فى أنياب غول ؟ !أرأيت يوما ضفدعه ..ما بين فكى أفعوان ؟!من ها هنا بدء الحكايةيا قريتى .. يا عالمى ..يا عالمى .. يا قريتى .. !!”
“الشتيمة مهمة جدا! فماذا لو أن الله لم يخلق الشتائم .. ؟ الكثير سيموتون كمدا ، هذا مؤكد”
“الشتيمة مهمة جدا! فماذا لو أن الله لم يخلق الشتائم؟ الكثير سيموتون كمدا .. هذا مؤكد”
“الشتيمة مهمة جداً , ماذا لو أن الله لم يخلق الشتائم ؟الكثير سيموتون كمداَ هذا مؤكّد .”
“كان المكان صامتا .. لا كما تنعدم الضجة .. ولكن كأن النطق لم يخلق بعد”