“اغفري لي. أني هنا. احتجت صدراً. أردت حضناً. لا أريد أن يرى وجعي أحد آخر. اغفري لي إني أحتاجك”
“أحتاجك لأن تكون هنا، حد قلبي.. أن أمد لك صوتي بكلمة تشبه ( أحبك ) ويعود لي بـ : أنا أكثر.”
“لا أريد منك سوي أن أسقيك .. ففي ارتواءك لي حياة”
“لي فقط هذه اللحظة وكنت أريدها أن لا تختفي،أريد فقط أن لا أفقدها”
“عليّ أن أذهب، لأنك تقول لي اذهبي،لا لسبب آخر”
“لقد تحقق لي أني لا أصلح بطبعي للتقدم إلى أي امتحان , ذلك أن الإمتحان يريد مني عكس ما أريد أنا من القراءة , إني أقرأ لأهضم ما قرأت , أى أحلل مواد قراءاتي إلى عناصر تنساب في كياني الواعي ..أما الإمتحان فيريد مني أن أحتفظ له بهذه المواد صلبة مفروزة!”