“قد كان آخر ما لمحت على المدىو النبض يخبو صورة الجلادقد كان يضحك والعصابة حولهوعلى امتداد النهر يبكي الواديوصرخت..... والكلمات تهرب من فميهذي بلادُ............ لم تعد كبلادي !!!”
“في لحظة سكن الوجود تناثرتحولي مرايا الموت والميلاد قد كان آخر ما لمحت على المدى و النبض يخبو صورة الجلاد قد كان يضحك والعصابة حوله وعلى امتداد النهر يبكي الوادي وصرخت .. والكلمات تهرب من فمي هذي بلادٌ........ لم تعد كبلادي”
“حين كان يضحك كان أعضاء مجلس الشيوخ الموقرون ينفجرون بالضحكوحين كان يبكي كان الأطفال يموتون في الشوارع”
“ليس الذي يبكي صديقا كان يأنس بحديثه، أو عالما كان ينتفع بعلمه، أو كريما كان يستظل بظلال مروءته وكرمه، كمثل الذي يبكي شظية قد طارت من شظايا قلبه.”
“ما كان خوفي من وداع قد مضى بل كان خوفي من فراق آت لم يبق شيء منذ كان وداعنا غير الجراح تئن في كلماتي”
“شيء ما يتكسر. شيء ما قد تكسر. لم تعد تشعر بأنك -كيف تقولها- متماسك: شيء ما، فيما كان يبدو لك، فيما يبدو لك، كان حتى حينه قد طمأنك، أشعرك بالدفء في القلب، الشعور بوجودك، تقريبًا بأهميتك، الانطباع بالارتباط، بالاستغراق في العالم، قد بدأ يتملّص منك.”