“هَا أَنَا أَبْحَثُ عَنِّي هَا أَنَا أَجِدُنِي خَارِجَ.. تَغْطِيَةِ الْعَاطِفَةِ.”
“هَا أَنَا..أُهَدِّدُ بِلَعْنَةِ الْفَقْدِ الَّتِيسَتُطَارِدُ أَبْجَدِيَّتَكَ حَرْفًا حَرْفًاإِلَى أَنْ تُفْقِدَهَاقُدْرَتَهَا عَلَى.. الدَّهْشَةِ.”
“أَنَا أَحْلُمُ.. إِذًا، أَنَا أَحْيَاوَمَا دُمْتُ أَحْيَا.. إِذًا، أَنَا بِحِبْرٍومَا دُمْتُ بِحِبْرٍإِذًا.. أَنَا عَلَى قيْدِ حُبٍّ.”
“أَنَا تَوْلِيفَةٌ حَيْرَى مِنَ الرُّهْبَانِ وَ الكُفْرِ ...”
“أَشُكُّ بِأَنَّنِي فَرْدٌ ،أَنَا أَكْثَرْ .فَهَذَا العُشْبُ يُشْبِهُنِي ،وَ تِلْكَ النَّجْمَةُ الجَذْلَى ،وَ نَهْدُ صَغِيرَتِي المَدْهُونُ بِالْدِّفْلَى ،وَ وَجْهُ اللهِ إِذْ أَسْفَرْ ..أَنَا أَكْثَرْ .”
“وَمَا أَنَا بِالمُصَدِّقِ فِيكَ قَوْلاً وَلَكِنِّي شَقِيـتُ بِحُسْنِ ظَنِّي”