“أنا لا أكتبُ الشِعرَكي أقنِعَ الرجُلَ بقَداسَةِ الحُب,إنما أكتبُ الشِعرَكي أقنِعَ المَرأة أنَّها هي قداسَة الحُبْ”
“أكتبُ عن الحُبفتَظُنون أني أفضَلُ رجُلٍ يكتـُبُ الحُب,أكتبُ عن المَرأةفتَظُنون أن كُلَّ النِساءِ تحلَمُ برَجُلٍ مِثليلكني يا سادتيرجُلٌ عاشِقٌ بلا حولٍ ولا قوة”
“مُنذ ألفِ عامٍ وأنا أكتبُ عنكِولم أتعدى حُدودَ القصيدة”
“أولُ إمرأةٍ تقِفُ في طابورِ عيد الحُب هي أنتِوآخِرُ رجُلٍ يقِفُ في طابورِ عيد الحُب هو أنا,فكيفَ نلتَقي؟؟”
“المَرأة لا يُقاسُ عُمرُها بالسَنوات,المَرأة يُقاسُ عُمرُها بالجُنون”
“عيناكِ كالكُرَةِ الأرضية لِمَنْ يراها مِنَ الفضاءولكِن مَنْ يقتربُ منهمايرى جُغرافيةَ الأنوثَةِوجبالَ الحُب والهوىوأوديةَ الحُزنِ واليأسوبحاراً مِنَ الحَنانِ والدَلالوغيوماً تـُسقِطُ أمطاراً دافئةولا شيء يسكُنُ في عينيكِ سوايَوالأشجارُ الخَضراءُوالحدائِقُ المُعَّلقةوعصافيرُ الحُبْ”
“ولأني لا أريدُ الموتَعانقتـُكِ مُنذ العُصور الوُسطىولأني أرفضُ النارَأشعَلتـُني في يديكِولأني أريدُ الخلودَ أحِبُكِ أيتـُها المَرأة”