“عيناكِ كالكُرَةِ الأرضية لِمَنْ يراها مِنَ الفضاءولكِن مَنْ يقتربُ منهمايرى جُغرافيةَ الأنوثَةِوجبالَ الحُب والهوىوأوديةَ الحُزنِ واليأسوبحاراً مِنَ الحَنانِ والدَلالوغيوماً تـُسقِطُ أمطاراً دافئةولا شيء يسكُنُ في عينيكِ سوايَوالأشجارُ الخَضراءُوالحدائِقُ المُعَّلقةوعصافيرُ الحُبْ”
“المرأة لا تريدُ مِنَ الرجُلأنْ يجعلَها تـُفَكِرَ في الحُببل تـُريدُ مِنَ الرجُلأنْ يَجعلَها تسمَعُهُ وتراهُ وتلمِسُهُ”
“مِنَ السَهلِ على المَرأةأنْ تجدَ رجُلاً لأنوثتِهالكن مِنَ الصَعبِ أنْ تجدَ(الرجُلَ) الذي يستحِقُ أنوثتَها”
“أرجعيني طِفلاً على يديكِوإغسِلي قلبي مِنَ الحُزنوإغسِلي شِعري مِنَ الكثفروإغسِلي وجهي مِنَ اليأسفما مِن إمرأةٍ أريدُ طفولَتي على يديها سواكِوإنْ كُنتِ تـُريدين كبشَ فداءٍ للحُبفخـُذي القلبَ كبشاً لِفداكِ”
“أسعدَتني تلكَ المرأة عندما قالَتْ لي أني أولُ نجومِها مِنَ الرجالوأسعَدتـُها عندما أخبَرتـُها أنَّها خاتِمَة نجومي مِنَ النساءْ”
“هي التي ماتَتْوأنا الذي عانيتُ مِنَ الموتْ”
“أنا لا أكتبُ الشِعرَكي أقنِعَ الرجُلَ بقَداسَةِ الحُب,إنما أكتبُ الشِعرَكي أقنِعَ المَرأة أنَّها هي قداسَة الحُبْ”