“أنا لا أريد أن أُخدّر الحب، أريده أن يبقى مشتعلاً كما هو ولو أطعمته أضلاعى، لم يزل فى داخلى أمل لم يحتضر بعد”
“لم يكن هذا عادلاً ، أنا الذي ينتابني الحب لأول مرة ، كيف لي أن أنظر إلى ما هو أبعد من عتباته الأولى حتى أخاف من الفراق ، كيف لي أن أبيع إبهاره الأول ، وجنونه الأول ، ولذته الأولى ، اتقاءً لألم مستقبلي لن يكون إلا بعد أشهر ! لم يكن هذا عادلاً !”
“أنا الذي ظننتُ أن لا شيء في الدنيا أقرب ك مني، كما هو لا شيء أقرب لي منك، اكتشفتُ أخيراً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق، والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء، لا يجب أن تؤخذ بجدية”
“ أنا الذي ظننت أن لا شيء في الدنيا أقرب لكِ مني , كما هو لا شيء في الدنيا أقرب لي منكِ , اكتشفتُ أخيرا ً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق , والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء , لا يجب أن تؤخذ بجدية . ”
“ربما أفضل ما يمكننا أن نفعله بعد الحب ألا نقف على أطراف أصابعنا نتأمل الراحلين مثل حيوانات النمس العصبية، بل يجدر بنا أن نركض في الاتجاه العكسي تماما، فالجهات لم تخلق أربعا لوجه العبث.”
“المؤلم أن تقرر بنفسك أن تكون عابراً, خفيف العبور جداً, ثم حين لا ينتبه أحد كما كنت ترغب, تشعر بغضب لا يمكن تبريره, فتجد نفسك تقول كلاماً لم تكن مستعداً لقوله, لأنك قررت مسبقاً أن تكون خفيف العبور”
“خطأ ما وقع ،لا ندرى أين ،لا ندرى متى، محا الحب من قائمة المشاعر و كتبه فى قائمة الفضائح ،فصار هذ الحب منبوذاً قبل أن يُفهم ،مرفوضاً قبل أن يتكلم، و منفياً خارج حدود الوطن حتى قبل أن يفكر فى التمرد”