“إن الفوضى هي فعلنا نحن وهي النتيجة المترتبة على حريتنا”
“إن أكثر ما نحن بحاجة إليه في العالم الحر هو أن تتفق أعمالنا مع المباديء التي تقوم عليها حريتنا”
“من قال إن الصحف غير صالحه ؟ نحن نتحمل كذبها الكبير وهي تتحمل قدرا صغيرا من نفاياتنا . مصلحه متبادله . هذة هي النظرة التعادلية . تتحملني وأتحملك .”
“نحن نساء غرناطة حريتنا عبودية مستورة، وعبوديتنا حرية بارعة”
“والوسيلة تستمد شرفها من شرف النتيجة المترتبة عليها ! ومن ثم كان طعام الأتقياء , ومنامهم عبادة ,لانه يمدهم بالقوة والراحة اللتين يحتاجون إليها”
“ليست الأشياء هي التي تبعث على الفوضى بل إن لديك سبلاً كثيرة لكي تكون الأشياء فوضوية من منظورك الشخصي، بينما لديك طريقة واحدة فقط لكي تعتبري الأشياء كاملة ، ص 56”