“ما أتعس الرّجل الذي يحبّ صبيَّةً من بين الصَّبايا و يتَّخذها رفيقةً لحياته، و يهرق على قدميها عرق جبينه و دم قلبه، و يضع بين كفيها ثمار أتعابه و غلة اجتهاده، ثمَّ ينتبه فجأة فيجد قلبها الّذي حاول ابتياعه بمجاهدة الأيام و سهر الليالي قد أعطٍيَ مجاناً لرجل آخر ليتمتَّع بمكنوناته و يسعد بسرائر محبَّته”
In this quote by Lebanese poet and writer Kahlil Gibran, he expresses the idea of the deep pain and betrayal that can come from loving someone who ends up giving their heart to another. The imagery of the man pouring his sweat and blood into the relationship, only to have the woman give her heart freely to someone else, conveys a sense of heartache and loss. This quote serves as a poignant reminder of the risks and vulnerabilities that come with love, and the potential for disappointment and heartbreak that can accompany it.
In this quote by Khalil Gibran, the author highlights the pain and betrayal that can come from loving someone who ends up choosing another person over you. This sentiment remains relevant in modern times, as individuals still grapple with the heartache of investing time, effort, and love into a relationship only to have it end in disappointment. Gibran's words serve as a timeless reminder of the complexities and vulnerabilities of human relationships.
The quote by Gibran Khalil Gibran illustrates the sadness and despair of a man who loves a girl with all his heart, only to have her give her love freely to someone else in the end. Gibran's words evoke a sense of heartbreak and betrayal that many can relate to in matters of love and relationships.
This quote by Gibran Khalil Gibran explores the concept of unrequited love and the pain that comes with it. It delves into the idea of giving your all to someone, only to have your love be taken for granted or given to someone else. Reflect on the following questions:
“إذا كانت الغباوة العمياء قاطنة في جوار العواصف المستيقظة تكون الغباوة أقسى من الهاوية و أمر من الموت . و الصبي الحساس الذي يشعر كثيرا و يعرف قليلا هو أتعس المخلوقات أمام وجه الشمس لأن نفسه تظل واقفة بين قوتين هائلتين متباينتين : قوة خفيفة تحلق به في السحاب و تريه محاسن الكائنات من وراء ضباب الأحلام ، و قوة ظاهرة تقيده بالأرض و تغمر بصيرته بالغبار و تتركه ضائعا خائفا في ظلمة حالكة”
“أعطني الناي و غن فالغنا سر الخلودو أنين الناي يبقى بعد أن يفنى الوجودهل تخذت الغاب مثلي منزلا دون القصورفتتبعت السواقي و تسلقت الصخورهل تحممت بعطر و تنشفت بنورو شربت الفجر خمراُ في كؤوس من أثيرأعطني الناي و غن فالغنا خير الصلاةو أنين الناي يبقى بعد أن تفنى الحياةهل جلست العصر مثلي بين جفنات العنبو العناقيد تدلت كثريات الذهبهل فرشت العشب ليلاُ و تلحفت الفضازاهداُ في ما سيأتي ناسياُ ما قد مضىأعطني الناي و غن فالغنا عدل القلوبو أنين الناي يبقى بعد أن تفنى الذنوبأعطني الناي و غن و انس داء و دواءإنما الناس سطور كتبت لكن بماء”
“ذات يومٍ وقع نظري على وجه امرأة فشاهدت أطفالها جميعاً و ما وُلِدوا بعد .و رَنَت امرأة إلى وجهي ، فتعرفت أجدادي جميعاً و قد مضوا جميعاً قبل أن تولد .”
“ففي الآونة الأخيرة قد تحقق لي وجود رابطة معنوية دقيقة قوية غريبة تختلف بطبيعتها و مزاياها و تأثيرها عن كل رابطة أخرى, فهي أشد و أصلب و أبقى بما لا يقاس من الروابط الدموية و الجنينية حتى و الأخلاقية.”
“في تلك السنة ولدت ثانية و المرء إن لم تحبل به الكآبة و يتمخض به اليأس ، و تضعه المحبة في مهد الاحلام ، تظل حياته كصفحة خالية بيضاء في كتاب الكيان .في تلك السنة شاهدت ملائكة السماء تنظر الى من وراء أجفان امرأة جميلة ، و فيها رأيت ابالسة الجحيم يضجون و يتراكضون في صدر رجل مجرم ، و من لا يشاهد الملائكة و الشياطين في محاسن الحياة و مكروهاتها يظل قلبه بعيدا عن المعرفة و نفسه فارغة من العواطف”
“هؤلاء البشر الذين يجيئون من الابديه و يعودون اليها قبل ان يذوقوا طعم الحياه الحقيقيه لا يمكنهم ان يدركوا كنه اوجاع المراه عندما تقف نفسها بين رجل تحبه بارادة السماء و رجل تلتصق به بشريعه الارض.هي ماساه اليمه مكتوبه بدماء الانثى و دموعها يقرؤها الرجل ضاحكا لانه لا يفهمها وان فهمها انقلب ضحكه فجورا و قساوة و انزل وعلى راس المراه من غضبه نارا و كبريتا وملا اذنيها لعنا و تجذيفا”