“اذا كان رفض الحوار مع أعداء الله تطرف ، و رفض الخضوع للحاكم الظالم خروج ، و رفض تكفير و قتل المسلمين الأبرياء تفريط .. فأنا المتطرف الخارجي المفرط ! .. أنا المسلم”

عمرو عبد العزيز

Explore This Quote Further

Quote by عمرو عبد العزيز: “اذا كان رفض الحوار مع أعداء الله تطرف ، و رفض ال… - Image 1

Similar quotes

“أؤمن بالله حتى لو ألحد العالم و ضواحيه.. حتى لو رفض العلم و العقل و الرياضة و حساب المثلثات.. حتى لو كان كل شيء مسبب و له مصدر و له نهاية.. حتى لو تفشى الظلم حتى لو لم يصبح أي شيء عادل.. حتى لو إختفى الكمال و إختفى الجمال.. حتى لو لم نجد في عقلنا الأسباب و المسببات.”


“ مهما تعددت و تنوعت أهداف التربية و تباينت في المجتمعات مكانا و زمانا ، فلا غنى عن هدف تنمية شخصية المتعلم فردا و مواطنا من جميع جوانبها : المعرفية و الوجدانية و الإرادية ، جسما و روحا و فكرا و خلقا بصورة شاملة و متوازنة و متكاملة تتجلى في السلوك الفعال ، و أن يكون لذلك الهدف أسبقية بين أهدافها ،... و مثل هذه التنمية لشخصية المتعلم هي السبيل الرئيسي لإرساء العقل في الإنسان ، و تكوين الضمير .”


“و بهذا الفهم الدقيق أصبح الإمام البنّا مجدد الإسلام في مطلع القرن العشرين الميلادي؛ بحسن فهمه للإسلام لأن دعوة الحق ولود، و أن الإسلام لا يموت، و أن القلب الذي تذوق حلاوة الإيمان و اطمأن إليها لا يعتذر صاحبه أبداً عن مواصلة الطريق و العمل و الجهاد، مهما بدت العقبات أو قلّ من يسلكون هذا الطريق و هكذا كان الشهيد حسن البنّا رحِمه الله.”


“لابد من رفض التغريب، بل نزعم أنه بقدر الإصرار و النجاح فى رفض التغريب، يكون النجاح فى تحقيق التحديث”


“ يقول الشيخ محمد بن صالح بن يوسف العلي: { يُلحَظ على بعض اللذين ينتقدون المخالفين , أنهم يركزون على ذكر الأخطاء و النقائص و العيوب , و يغفلون الصواب و الخير و الحسنات , و هذا بخس و ظلم للناس , و مخالفة لمنهج أهل الحق و العدل , و هذا ما دعا الشعبيِّ رحمه الله أن يقول : لو أصبت تسعاً و تسعين مرة , و أخطأت مرةً واحدة لأعدّوا عليّ تلك الواحدة .و تأمل كيف هلّم رسول الله - صلى الله عليه و سلم - هذا الخلق الرفيع لعمر بن الخطاب - رضي الله - عنه لمّا اتهم حاطب بن أبي بلتعة - رضي الله عنه - بالنفاق , عندما كتب الى قريش يُعلمهم فيه بعزم رسول الله - صلى الله عليه و سلم - على فتح مكة , فقال عمر : دعني يا رسول الله أضرب عنق هذا المنافق , فقال رسول الله لعمر: (( إنه قد شهد بدراً , و ما يُدريك لعل الله اطلع على أهل بدرٍ فقال : اعملوا ما شئتم , فقد وجبت لكم الجنة , و في رواية فقد غفرتُ لكم )) متفق عليه - رواه البخاريّ و مسلم.فكونُ حاطب بدريّ رفعته هذه الحسنة , و ذكرت له حينما أخطأ خطأً فاحشاً , فغفر ذلك الخطأ في مقابل تلك الحسنة .} فلا يجوز إذاً باي حال من الأحوال أن نبخس أهل العلم و الدعاة إلى الله حقهم و بلاءهم و جهدهم بمجرد عثرة وقعوا فيها , فمن الظلم البين أن ننسى كل جوانب الخير المشرقة في داعية , أو طالب علم , فتتلاشى كل حسناته و مزاياه عند أول هفوة منه .مع أن الموقف العدل هو العكس تماماً , ذلك بأن أهل الفضل و البلاء الحسن تغتفر لهم السيئة و السيئتان و الثلاث , و تنغمر في بحر حسناتهم العظيمة , فال الله عز و جل:{ ولا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءهُمْ } - (الأعراف : 85 )”


“المسلمون ليسوا مستهدفين بفردهم كما يتخيل البعض, لكن المسألة مسألة بسط نفوذ النمط على كافة المستويات, من منطلق هيمنة الغالب على المغلوب. و الغالب هنا و الأقدر اقتصاديا و سياسيا على بسط نفوذه. و القول بأن الفضائيات مثلا وما يصاحبها, موجهة للمسلمين لهدم القيم لديهم, يقابله منظور مختلف, يتمثل في استبدال القيم بسلوكيات أخرى يرى الآخر أنها الأفضل و الأولى بالنمذجة.”