“ كيف أنتْ .. ؟ "مثلما أَلفَيتِني يومَ التقينانازفٌ من غير صوتْلم يغيّر حبُّنا بي ساكناًبل طاف بي ...من موت إحساسٍ .. لموتْكنتِ وهم العمرِ ..يقتات القصيدهيوقد الأحزان جمراً ..ثم ينفيني ... إلى حيث ابتدأتْ”
“لقد أحكمت أمي سيطرتها علي من خلال توجيهاتها حتى وهي ترفض أن تراني. وتحكمت زوجات أعمامي بي من خلاا دروسهن. وكانت حماتي ستتحكم بي بعد الزواج . وهكذا ,تتحكم بي كل أولئك النساء معا من لحظة ولادتي إلى موتي في كل دقيقة من حياتي.”
“كيف اقع ؟ يالها من فكرة اتحمس لها . واتعلم بالفعل كيف اقع . مرة ورة ومرة . واذا بي لا اخاف من الانطلاق . انطلق مشوارا لا بأس به , لكنني في النهاية اقع الوقوع الذي لا اخافه حتي انني امكث ضاحكا حيث وقعت”
“قيل لأعرابي: إنك تموت، قال: وإلى أين يذهب بي؟ قالوا: إلى الله، قال ما أكره أن يذهب بي إلى من لم أر الخير إلا منه.”
“أليس الحب مثل قرابة الدم ؟ نميّزه حتى إن لم نكن نعرف من يكون .. مثلما يميّز والد ابنًا تغيرت ملامحه بعد غياب سنين !أليس الحب مثل أمي التي تشعر بي إذا ما ألمّ بي خطب على الرغم من بُعدها ؟!”
“سيدي البعيد جداً من موقعيالقريب جدا من أعماقيلا أعلم .. هل تضخم بي الحزنفأصبحت أكبر من الوجودأم ضاق بي الوجودفأصبح أصغر من حزني؟”