“وَيْحَكَ! أَلَمْ تَدْرِ بَعْدُ أَنِّي لَسْتُ شَهْرَزَادَ وَلاَ سَلْمَى أَوْ وَلاَّدَةَوَأَنَّ مَا أُكِنُّهُ لَكَ فِي الْقَلْبِأَرْقَى مِمَّا كَنَّهُ غَسَّانُ فِي أَوْجِ عِشْقِهِ لِسِنْدْرِيلاَّهُ غَادَةَ؟”
“عِنْدَمَا فِي مُنْتَصَفِ الْحَنِينِ الْتَقَيْنَاتُرَانَا.. كُنَّا نَسيِرُ فِي اتِّجَاهَيْنِ مُتَعَاكِسَيْنِ؟”
“تَ سْ قُ ط ُ الْغَيْرَةُ وَيَظَلُّ رَأْسُهَا عَالِقًا؛ فِي غَيْمَةٍ بَيْضَاءَ فِي سَمَاءِ الظُّنُونِ.”
“أَنَـــا الأُنْثَـــىوَلاَ أُنْثَى فِي مِثْلِ غُرُورِي.”
“لَسْتَ جُمْلَةً اعْتِرَاضِيَّةً فِي الرِّوَايَةِ... أَنْتَ الْعُنْوَانُ...”
“أُبَ عْ ثِ رُأَوْرَاقَي بِفَوْضَىوَأَسْتَلُّ مَا أَشَاءُمِنْ جِرَاحِيلأُعَمِّدَ الذَّاكِرَةبِحنان حُضُورِكَالْمُقَدَّس”