“فِي الشِّعْرِ.. مَا خَفِيَ كَانَ أَعْذَبْ.”
“الآنَ نَرْحَلُ فِي سَجَايَا الشِّعْرِ مَصْلُوبَيْنِ فِي أَقْصَى القَصِيدَةْ”
“لَمْ يَعُدْ فِي الشِّعْرِ مُتَّسَعٌ لِلَيْلَى وَ البِشَارَةِ وَ البُكَاءِ عَلَى الطُّلُولْ .فلِمَنْ نَقُولُ :(عِمِي صَبَاحًا دَارَ عَبْلَةَ وَ اِسْلَمِي) .. ؟!لاَ لَمْ يَعُدْ فِي الدَّارِ غَيْرُ الشَّكِّ ...”
“مَا جئتُ بَعْدُولن أغيبَأَنَا الذيخبَّأتُ فِي الكلماتعُمري الثاني”
“بعدَ كلِّ حربٍشخصٌ مَا عليهِ التَّنظيفُ.شخصٌ مَا، ومكنسةٌ فِي يدهِ،لاَ يزالُ يتذكَّرُ كيفَ كانتِ الطَّريقُ”
“الـــعَيْـنُ تُبـْـصِرُ مَن تَهْوَى وتَفقدهونَاظِرُ القَلْبِ لا يَخْلُو مِـــن الـنَظَرإن كَانَ لَيْسَ مَعْى فَالذِكرُ مِنهُ مَعْييَرَاهُ قَلْبِى وإنّ غَابَ عَنْ بَصَرِيُالوَجْدُ يُطربُ مَن فِي الوَجْدِ رَاحتٌهُوالوَجْدُ عِنْدَ وُجُودِ الحَقِّ مَفَقُودقَدْ كَانَ يُوحِشُني وَجدْي ويُؤنِسُنيُلِرُؤيةِ وَجْدِ مَن فِي الوَجْدِ موجود”