“تأكد, أن لا أحد ينزف من جرحك إلاكلكن على الأقل الإنسانيين منهم , قد يمزق أحدهم قميصه ليوقف به نزفكقد يعوضوك ببعضٍ من دمائِهم ليشفى جرحك بأقل خسارة ممكنة”
“لا تجزع من جرحك، وإلا فكيف للنور أن يتسلل إلى باطنك؟”
“تضحك قابضا على جرحك خوفا من انهياره امامهم”
“لا تنتظر مِن مَن جرحك يوما الشعور بك فان كان لديه شعور... فلما جرحك ؟!! فأنهض وأكمل طريقك ولا تنتظر من جارح تطيب جرحك فكن طبيب نفسك”
“لم يكن هذا خداعا، وإنما مجرد شكل خاص من الإدراك أن لا أحد، بين الأحياء على الأقل، يستطيع أن يتخلص من ذاته.”
“ولم يجرؤ أحد أن يخبرهم أن الوزير الطاهرى قد جاء بالفعل، وأن أول ما فعله هو أنه القى به فى السجن، وأنه لا يوجد وزير يجرؤ على نبش القبور ليخرج من فيهم من ضحايا. حتى ولو كانوا يخصون الوزير الذى سبقه.”