“قدم البيتاتهدت قبله بيوت وبيوتواصيل هوهمستنيني لما اموتحاتيجي العيد الجايواذا جيت ..حاتجيني الجاي؟وحاتشرب مع يامنه الشاي؟حاجي ياعمه ..وجيت…لا لقيت يامنه ولا البيت!!”
“أيه هيه الغربة يا فاطنه؟وميتى يبقى الواحد منينا في غربه.؟لما يسيب بلده.؟الواحد بلده الحته اللي بيغواها.بيته . الفرشة اللي عينه تنعس جواها.مش يامنه اب بعرور متجوزة حفني العطار.؟مش دي حكاية يا فاطنه قارياها انتي وحافضاها.؟مش قاسمين لا الفرش ولا اللقمة.مش دايقين أيامهم بلسانهموجنوبهم في الليل..بتبات تتقلب.أهي دي الغربة يا فاطنه.جبلاية الفار بلده وبلد جده وده بيت والدهلكن متغرب فيه .”
“حوائط البيت لا تعلّم، ولا صمت أمي، ولا المعزاة المربوطة بحوش البيت.”
“في البيت أجلس ، لا سعيداً .. لا حزيناًبين بين , ولا أُبالي إن علمتُ بأننيحقاً أنا ... أو لا أحد !!”
“في البيت أجلس، لا سعيداً لا حزيناًبين بين. ولا أبالي إن علمتُ بأننيحقاً أنا … أو لا أحدْ!”
“مع كل آذان فجر ، أستشعر العيد ، وزينة أمي”