“نبدو بخير .. رغم الفراق أنا و أنت لم يقتلنا البعد .. لا نزال نمارس الحياة بشكل معتاد ..!”
“أنت من رسم طريق الفراق بكل دقة ، فلا تعتذر ! و لا تعد !”
“لا أحد في هذا العالم يتمنى لك الخير و التوفيق في كل خطوة ، إلا الله ! لذلك هو وحده من يستحق حمدك و شكرك !”
“حِينَ يَكون اللِقاءُ وَجعاً لا مَفر مِنه ، نُخبئ قَلوبنا بَعيداً قَبل خروجنا من وَكرِ الفراق حتى لا تَقتلنا الصُدَف !”
“لم يكن ذنبنا أنهم حطموا كل توقعاتنا وتفاصيلنا الجميلة ..! لم يكن ذنبهم أننا انتظرنا قدومهم ..!”
“هل سمعتم عن أحد مات انتظارا ..؟ ! أنا لم أسمع ..إذا لا أحد يموت من لوعة الانتظار ..!تَموت كل الأشياء حوله لكنه يَبقى حياً أو هكذا يبدو”