“الحياة بحر مضطرب الأمواج,و كل واحد منا ربان علي سفينة حياته,يوجهها ذات اليمين وذات الشمال,وأمر وصوله الي بر الأمان مرهون بمهارته و قدراته بعد توفيق الله و فضله.”
“خبينى يابا من وشوش غلابهتحسها طيبه و هما من جوا ديابهزمن بقا فيه الندل اصيل و الاصيل ملهوش تمن ليه يا زمنترخص الغالى و تغلى الرخيص و ماشى عكس و الخسيس بقا مؤتمنليه يا زمنتبعد حبيبين بالحب عايشيينو راضيين بحالهم و مآمنيينو ف الايام دى محدش بيحب حب صادق عمره سنينماهو زمن كل اليمين بقا الشمال و الشمال اصبح يمين”
“كل واحد مننا افلاطون صغير .. قرد بيزنطي تعذبه فلسفه في مخه ..كل واحد منا فهم الحياه بطريقته الخاصه .. و كيف معانيها لتلائمه كالثوب فأصبحت كالعربه الملاكي .. و ديانه ملاكي .. و خير ملاكي .. و شر ملاكي ..و رب ملاكي ايضا”
“الإنسان العظيم قادر علي الاحتفاظ بقدره و مقامه في كل زمان و مكان ..مهما تتجدد المعارف و يقفز العلم و تتعدد الاكتشافات و تتغير الظروف و الأحداث ..إن الروح ثابته و العلم متغير .. و هذا أيضاً دليل علي أن الروح و ليس العلم هي مصدر الخلود …في الوقت الضائع - توفيق الحكيم”
“كذلك تتجلى سنة الله في إرسال الرسل من البشر. و وحدة العقيدة و الطريق، لجماعة الرسل على مدار الزمان؛ حتى لكأنهم أمة واحدة على تباعد الزمان و المكان.و تلك إحدى دلائل وحدانية الألوهية المبدعة، و وحدانية الإرادة المدبرة, و وحدانية الناموس الذي يربط سنن الله في الكون، و يؤلف بينها، و يوجهها جميعاً وجهة واحدة إلى معبود واحد.”
“ولن تجد اقسي قلبا و لا افتك يداً من انسان يثب علي عنقك و مالك يقتلك و يسلبك . معتقداً أنه يتقرب الي الله بذلك و يجاهد في سبيله و ينفذ اوامره و شرائعه !”