“في مقهى جانبيّ،سأحكي لرجلٍ لا أعرفه أشياءَ كثيرةً دُفعةً واحدة،”
“أحنُ ؛ لرجلٍ جعلني حُبلى بمئات الكلماتِ و الأحرف ، أحنُ لرجلٍ حقنني بلذيذ ذكرياته ف تركني في مُنتصف السطر أرثيهِ و أنا خاويةٌ من الحياة”
“- أنظر إلى (المخرج الأخير) يا رجل: ما هو؟مقهى؟- قلت: نعم مقهى، طاولات خشب، ومصابيح "كاز"، ولوحات على الجدران.- لا! لا! هذا المقهى كان حلمًا في خيال صاحبه! وبناه. والآن نحن نلعب الشطرنج في داخل حلم صاحب المقهى، في دهاليز حلم سابق. تخيّل! توجد مجرّة مضيئة ومنفصلة، وتدور حول محورها، وتسبح في داخل كل ذهن.”
“دعني أقول لك ..وأنت غائب عني هذا المساء في مكان لا أعرفه،إشتقت لك حد السماء ~”
“تُرى : حين أفقأ عينيكثم أثبت جوهرتين مكانهما هل ترى ؟هي أشياءَ لا تُشترى.”
“أحببت فيه رجلاً لا أعرفه”