“ان ما يظهر لنا من امر هذا الكون يتوقف على الموقف النسبى الذى نلاحظ من الاشياء والحقيقة يمكن ان تتخذ الف شكل لاعيننا اذا اتخذنا الف موقف نلاحظها منة”
“الحقيقة يمكن أن تتخذ ألف شكل لأعيننا إذا اتخذنا ألف موقع نلاحظها منه .. و إن شهادة الحواس سوف تظل تنقل لنا مراتب مختلفة من الحقيقة كلها نسبية بحسب الظروف التي نشاهدها فيها ..”
“الصح حبيبتى ان نعيش الحياة اقرب ما نكون من جوهرنا. ان نختار الحياة التى نشتهي. و نقنع بقية الكون على انها لا يمكن ان تعاش الا هكذا”
“سأضيف شيئا الى ما قاله رالف نعم ارادت اسرائيل من الجريمة ان تحقق الهدف الذى ذكره.لكنها اردات شيئا اخر كشفه (بيجن ) حين قال اغيار يقتلون اغيارا.اراد (بيجن )ان يقول ان هذا ما يفعله العرب ببعضهم البعض يقتلون بهذه الوحشية وبمثل هذا الاهدار للادمية.ولهذا فما تفعله اسرائيل بهم مبرر تماما .لايكفى ابعاد هؤلاء الناس عن ارضهم وانما يجب ابادتهم .ولكننا نعرف ان هذه الجريمة لم يدبرها ينفذها الاغيار بل الاسرائيليون انفسهم . الم يلفت نظركم حقا ان اسرائيل التى تدافع عن نفسهابانها هى من تدخلت لوقف المجازر انها لم تقبض على واحد مجرد واحد من هؤلاء القتلة ؟وهم كما سمعتم من رالف لم يكونوا مجرد احاد بل كانو الف وخمسمائة مجرم على الاقل فأين هم ؟انتم وانا نعرف الجواب :هم تحت حماية من سلحهم واستأجرهم واستخدمهم .”
“- ان الجريمة بالنسبة للقضاء هي قصة مسطحة، فيما هي في الحقيقة قصة ذات ثلالة ابعاد، مثل كل شيئ في هذه الحياة. انتم لا تستطيعون ان تحكموا على هملت، الان، بالموت، ذلك انه استطاع في اربعمئة سنة ان يقنعكم بان الجريمة التي ارتكبها هي حلقة واحدة من قصة لا يمكن تمزيقها، ولو احضروا امامكم رجلا قتل اباه ليتزوج امه لشنقتموه دون تردد، و لكنكم ستفكرون الف مرة من ان تمسوا شعرة من رأس اوديب.”
“قبل ان ألتقيككان يخيّل اليّاني اميرة متوجة على مدينة عظيمةمن الاحلاموجيش من الفرسان والعشاق والحكاياتوبعد ان ألتقيتكاكتشفت ان كل الاشياء قبلك خيالوكل الاشياء قبلك..ورق”