“تعتبر النساء سلبيات وأقل عقلانية , وهذا في مجتمع تزن الفاعلية فيه أكثر من السلبية ويزن العقل أكثر من العواطف وهذا يعني أنهن مقودات ومدارات من قبل من هم أكثر عقلانية وأكثر فاعلية * الرجال”
“الناس المؤنثون بيلوجياً يربون كنساء , والناس المذكورن بيلوجياً يتربون كرجال , هذا في مجتمعنا على الأقل أي في المجتمع الأبوي- البطريركي , بالمقابل , في المجتمع الأموي - المتريركي - , اتخذت النساء لأنفسهن دوراً يعتبر عندنا ذكورياً وأعطين للرجال الدور الأنثوي ,حينذاك كان الرجال سلبيين , عاطفيين , مغناجين ومسؤولين عن البيت والأطفال , إما النساء فكن فاعلات, عدوانيات, ومسؤولات عن القتال , فما نعتبره اليوم دوراً " ذكرياً" هو دور الجنس المسيطر , وما نعتبره دوراً أنثوياً هو دور الجنس المُظطّهد”
“الخصائص الأنثوية التي كانت تعتبر أصلية مثل عاطفة الأمومة والعاطفية والاهتمام الاجتماعي والسلبية, ليست أنثوية بالطبيعة ولا فطرية بل مكتسبة ثقافياً”
“يبدأ الأمر في رحم الأم . إذا تقلب الجنين بحيوية زائد , قيل " : " سيكون صبياً”
“الشيء الوحيد ، ينظر إليه من أكثر من زاوية ، وهذا يعني أن هناك أكثر من احتمال لحقيقته ، وبالتالي مهما انتظرنا لنصدر حكماً عادلاً ، يظل احتمال الوقوع في الخطأ قائماً لامحالة !!”
“على النساء أن يشفين من خوفهن الأنثوي من المجهول. فليس الرجال أقل منّا خوفا. ولا أكثر طمأنينة لما ينتظرهم. هم فقط أكثر خيانة وتنصلاً من وعودهم.”
“من كان يقبل أن يكون له أكثر من أم سوى من تاه في أكثر من ..اسم..أكثر من..وطن..أكثر من..دين؟!”