“تتوقُ إلَيكِ النفسُ ثمَّ أرُدُّها . . حَياءً ومِثِلي بالحَياءِ حَقيقُأذودُ سوام الطرف عنكِ وما لهُ . . عَلى أَحَدٍ إلاّ عَلَيْكِ طَرِيقُفإني وإن حالتِ صَرمي وهَجِرتَني . . عَلَيْكِ مِنَ کحْدَاثِ الرَّدَى لَشَفِيقُ”
“أرجعيني طِفلاً على يديكِوإغسِلي قلبي مِنَ الحُزنوإغسِلي شِعري مِنَ الكثفروإغسِلي وجهي مِنَ اليأسفما مِن إمرأةٍ أريدُ طفولَتي على يديها سواكِوإنْ كُنتِ تـُريدين كبشَ فداءٍ للحُبفخـُذي القلبَ كبشاً لِفداكِ”
“قالوا لي أنَّ النساءَ بعدها كثيراتٌفقُلتُ لهُمْ: إني مِنَ النِساءِ لا أريدُ سِواهاقالوا لي تناساها ولكَ مَنْ هي أجمَلفكيفَ سأنسى والنسيانُ رفضَ أنْ يَنساهاوكيف أمدُ يدي لإمرأةٍ غيرهاوأنا أموتُ شوقاً لِلُقياهاإني ما عاهَدتُ نفسي إلا عليهاولنْ أحِبَ إمرأةً سِواها”
“لا أريدُ الموتَ في مِحرابِ حُبكِبل أريدُ العيشَ فيكِلأني لنْ أترُكَكِ لباقي الرجالْ”
“أنا لا أريدُ الموتَ شهيداً في حُبكِكوَفاءاً مِنيبل أريدُ الحياةَ عاشِقاً في حُبكِكرُجولَةً مني”