“لا تُفْرِحْكَ الطَّاعَةُ؛ لأنَّها بَرَزَتْ مِنْكَ، وَافْرَحْ بِهَا لأنَّها بَرَزَتْ مِنَ الله إليكَ ... ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)”
“فَلَمْ اَرَ مَوْلاً كَريماً اَصْبَرَ عَلى عَبْد لَئيم مِنْكَ عَلَيَّ يا رَبِّ، اِنَّكَ تَدْعُوني فَاُوَلّي عَنْكَ، وَتَتَحَبَّبُ اِلَيَّ فَاَتَبَغَّضُ اِلَيْكَ، وَتَتَوَدَّدُ اِلَىَّ فَلا اَقْبَلُ مِنْكَ، كَاَنَّ لِيَ التَّطَوُّلَ عَلَيْكَ، فَلَمْ يَمْنَعْكَ ذلِكَ مِنَ الرَّحْمَةِ لي، وَالاِْحْسانِ اِلَىَّ، وَالتَّفَضُّلِ عَلَيَّ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ، فَارْحَمْ عَبْدَكَ الْجاهِلَ وَجُدْ عَلَيْهِ بِفَضْلِ اِحْسانِكَ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ .”
“فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَوَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ...وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًاوَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا)قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَدًا (25)26 عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَد”
“وَكَمْ قَدْ عِشْتَ كَمْ بالقُرْبِ مِنْها . . وَلكِنَّ الفِراقَ هُوَ السَّبيلُفصبراً كلُّ مُؤتلفينِ يوماً . . مِنَ الأَيّام عَيْشُهُما يَزُولُ”
“حِينَ يَسْتَوْطِنْ الحُزنْ الدَواخِلْ قُلْ يَااااا الله تَزُول مَواطِن حُزنك ويَسكُن الفَرحْ الدَوَاخِلْ .”
“لأنَّ الكتابةَ لا تكفيلأنَّ العمرَ أقصرُ من عناقٍلأنَّ الصدقَ مِقْصَلَةٌلأنَّكَ الكاذبُ الأكبرُلأنَّ الطاووسَ لا يطيرُلأنَّ الخطوةَ تسحقُنالأنَّ العالمَ لُعْبَةٌلأنَّني طفلةٌ لا تكبرُلأنَّ «الأشياءَ الظاهرةَ في المرآةِتبدو أبعدَ ممَّا هي عليهِ في الواقع»لأنَّها مربطُ الفَرَسِأسطورةَ الشجرةِ والظلِّلأنَّ قصورَكَ من قشٍّشارعَنا عودُ رمادٍلأنَّ الكُحْلَ يكابرُفيما رموشي تنهمرُلأنَّ السماءَ سحابةٌسقطَتْ من تلقاءِ يأسِهالأنَّ الهاويةَ لا تنتهيلأنَّ القسوةَ بلا قاعٍلأنَّ أخطائي طيورٌلم تعلِّمْني ندمًالأنَّ طريقَ العودةِمضى في طريقِهِ من دونيوليسَ في عظامٍ منخورةٍ بالخوفما يُغْرِي عصفورًا أو حطَّابًافي بئرٍ أختبئُفي رئتيَّ غيمٌ كثيرٌ”