“كل هؤلاء الجنود من أجل حفنة من المتظاهرين .. لو أعطيتم كل واحد منهم فى بداية فترة تجنيده نواة بلح غرسها ورواها ورعاها ويسلمها لكم بعد ثلاث سنوات ، فمنحتموه شهادة أداء الخدمة، لأصبح لدينا الآن مائة مليون نخلة ، وهذا أكثر فائدة بكثير من الدفع بهؤلاء الفقراء لقمعنا فضحك اللواء حتى بانت اسنانه الصفراء وقال هذا كلام يمكن ان تقوله لوزير الزراعة وليس انا”
“قد بلغ التهكم بكتاب السلطة مداه فقالوا :" هل هناك ثورة بميعاد؟" وكتب أحدهم بصفاقة طافحة : "من فضلك قل لى الثورة الساعة كام ؟ " ولكنها كانت هكذا ، محددة الزمان و المكان”
“سُئل الشيخ علي الطنطاوي عندما اشتكى من الفراغ وقالوا له : لماذا لا تملؤ وقتك بالقراءة ؟ قال : ومن يقرأ أكثر مني ؟ أنا من سبعين سنة وإلى الآن , من يوم كنت صبيا , أقرأ كل يوم مئة صفحة على الأقل , وأقرأ أحيانا ثلاثمئة أو أكثر , مالي عمل إلا القراءة .. وقال : لقد قرأت أكثر من نصف مليون صفحة .”
“شجرتك انت هناك ليست على باب مغارة إنما تمتد تحت سفح جبل مديد أعطته من روحها فاخضرت أحجاره حتى و لم يسقط عليها مطر”
“القلوب التي تريد أن تعيش لا بد من ان تغتسل جيدا من حدث الحب بعد كل مرة”
“إنّ الشباب مختلفون غنى وفقراً، وثقافة وجهلاً، وتقىً وتساهلاً، وجداً وهزلاً، وفي كل صنف من هؤلاء مثيله من البنات ولو أنّ كل شاب يريد الزواج خطب من تماثله في تفكيره ووضعه الاجتماعي ، لما كان عشر هذا الاختلاف الزوجي الذي نراه اليوم”
“من يسجد فى هذا الجسد؟!!!قصة الصراع بين:النفس اللوامة والنفس الأمارة بالسوء !!!”