“انتَظِرُ مِنكَ سُؤالاً واحداً فَقط ، لانَفجرَ بَوحاً ، حُزناً ، و بُكاءاً !”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “انتَظِرُ مِنكَ سُؤالاً واحداً فَقط ، لانَفجرَ بَوحاً ، حُزناً ،… - Image 1

Similar quotes

“أَن تَكون المَسافةُ بَينكَ و بينَ القُدس 78 كم فَقط لَا غَير ، و من ثُم تَحتاج أَحدَ عَشر عاماً لِتصل إليها ... إِذاً أنت في فِلسطين !”


“أَكره أن أبقى مُعَلَّقةً هكذا على الطاولةِ ذاتها .. ! أَحتضنُ بين يديَّ فنجان قهوةٍ بارد .. و أُجُالسُ حُزناً يرتدي بدلةً سوداءَ بربطة عُنقٍ خمرية .. !”


“تَتركُ شيئاً مِنكَ ، على عَتباتِ حُزني ..قَبل أَن تَمضي ..! -”


“بائِعَةُ الكِبريت يا سادة ../ ماتت حُزناً لا بَرداً ..!”


“وَهناك ..هناك نَجمةٌ بعيدة تزين كتف السَماء قَمرٌ يراقص المَساء يرثي يمامة سقطت أَرضاً إِثر جروحٍ أَثخَنت روح الغَمامة .. لا تموتي ..وابقي هُنا.. هنا إلى جانب الياسمينة الحزينة ، ابقي هُنا .. أو ارحَلي .. و خُذي جزءاً من قَلبي معكِ وعَلقيهِ بطرفِ ثوبكِ ولا تَحزني ..يا صَغيرة .. لا تَحزَني... تظاهري فَقط بالبكاء .. و إِرمي قِطع روحي فوق سفوحِ الجِبال.. لَربما ذات شتاء .. وجدها عاشق يتأَمل كَفَ السَماء يَنظم على سُلمها الموسيقي قَصيدتهُ كيف يَشاء .. ولا تَحزني يا صَغيرة ..تظاهري فَقط بالبُكاء ..”


“مُؤلِمٌ يآ سَيدي أَنْ أَنزِف حُبك عَلى الوَرَق قَطرة قَطرة .. فَيصافِح الجَميع أَلمي بِك ويَعلَم الجَميع حَجم حُبي لَك ويَقرأُ الجَميع هَذياني عَنك وأَنت ..أَنتَ وَحدكَ لا تَعَلم عَني شَيئاً لا تَعلم أَني كآتِبة مُبتَدِئة عَشِقَت الحَرف بَعد أَن عَرفَتك أَدمَنَت القِراءة بِفضلِك مِن جَديد بَعد أَن كانت قَد شُفيت مِنها أَدمنَت العُشاق والرِويات الرُومانسية الَتي يَجتَمع بِختامِها الأَبطال وَهماً مِنها أَن تَجتَمِعَ بِكَ يَوماً مَا ... تَسعى لِنشرِ حُروفِها فِي كِتاب رَسميٍّ ظَناً مِنها أَنهُ يَوماً مَا سَيقع بَينَ يَديك وتَقراَ حُروفَها وهَذيانَها و تُدرِك حَجم خَطيئَتك بِفقدانِها وتَندُب حَظك العَاثِر وتُلقي بِغُرورك عَرض الحائِط وتَضرِب بِرأَسِك جِدران الليالي وتَبكيها بِحَرقة وبِندم .... عِندها فَقط يا سَيدي سَيرتاح قلبي وضَميري وسأَكون قَد سَلمتُ الأَمانة وأَوفَيتُ بِالعَهد عِندها فَقَط يا سَيدي سَأُحقق ثَأَري من قَلبَك عِندها فَقط يا سَيدي سَأُحِبك بِكامل عَقلي وكامِل جُنوني عِندها فَقط يا سَيدي لا أُريدك ولا أُريد حُبك فَقط . عِندها فَقط يا سَيدي سَأَرحَل عَنك بِكامل عِزتي وكِبريائي وشُموخي وسأَصرخ بأَعلى صَوتي إِنتهَى حُبك و آن لِي أَن أَفرح وبدأَ حِدادُك عَلى حُبي لَك وآن لَك أَن تبدَأَ مَراسِم تَشيع حُروفي لَك...فَهِي ما عَادت لَك”